تبتعد نجمة تلفزيون الواقع، كيم كارداشيان، عن الرّتابة والرّوتين فيما يتعلّق بإطلالاتها ومكياجها، فلا تعتمد النّجمة ستايلا مُحددًا، بل دائمًا ما تبتكر الأفكار الجديدة، وتُطبّقها على نفسها، بمُساعدة خُبراء الأزياء، والمكياج ومُصفّفي الشّعر.
وإلى جانب الطّفرة، التي حدثتْ على ستايل أزياء كيم، مُنذ زواجها من كانيه ويست، طال هذا التّغيير ستايلات شعرها، التي دائمًا ما تُغيّرها بين الحين والآخر، فخُصلاتها الأصلية داكنة وطويلة، وهو الستايل الذي تعتمده كيم مُعظم الوقت، لكن بعض التّغيير لا يضرّ.
فقد شاهدنا كيم كارداشيان، وهي تُغيّر ألوان شعرها، فتارة تصبغه بالأشقر البلاتيني، وتارّة بالوردي الفاتح، فضلاً عن قصّات الشّعر، التي تباينتْ بين الضفائر، والمموّج الطويل.
وآخر قصّات شعر كيم، رُجوعها إلى تسريحة بوب القصيرة، دون العبث بلونه، فتركته على طبيعته الدّاكنة، بعكس آخر مرّة اعتمدتْ فيها ستايل البوب، إذْ صبغته حينها بالأشقر البلاتيني.
وكشفتْ والدة نورث، وسانت، وشيكاغو، عن قصّة شعرها الجديد، عبر حسابها في سناب شات، عندما التقطتْ مجموعة من الصّور وعلّقت عليها "قصّة شعر"، وأشارتْ بأنّها كانت بأنامل المُصفّف الشهير، كريس أبلتون، كما ظهرت معها في الصور شقيقتها الصّغرى، كلوي كارداشيان،، التي امتلكتْ تسريحة مُطابقة، لكن بلون الأشقر.