براد بيت وبين أفليك.. مقارنة بين أشهر عازبين في هوليوود!
براد بيت وبين أفليك.. مقارنة بين أشهر عازبين في هوليوود!براد بيت وبين أفليك.. مقارنة بين أشهر عازبين في هوليوود!

براد بيت وبين أفليك.. مقارنة بين أشهر عازبين في هوليوود!

كان العام 2016 فترة عصيبة بالنسبة لأكثر الزيجات شهرة في هوليوود، حيث شهدت طلاق أنجلينا جولي من براد بيت وجينيفر غارنر من زوجها بين أفليك. ورغم التبعات السيئة لهذا الانفصال على العائلتين بشكل عام، إلا أن هذا الوضع جعل من بين وبراد أشهر عازبين مطلوبين في هوليوود، فمن منهما يا ترى كان ناجحاً في التعامل مع حياته الجديدة.

ترصد مجلة WMagazine تفاصيل حياة النجمين من حيث التغييرات التي طرأت على مظهرهما وعلاقتهما مع زوجاتهما السابقات وعلاقاتهما الجديدة:

المظهر العام

لايزال براد بيت يتمتع بالجاذبية نفسها التي عهدناها، حتى الشعر الأبيض جعله أكثر وقاراً وإثارة، فظهوره الأخير على البساط الأحمر في حفل إطلاق فيلمه الجديد Lost City of Z ظهر بيت في كامل أناقته بجاكيت جلد كاجوال ونظارات شمسية غاية في الأناقة وابتسامة عريضة على وجهه.

في المقابل، أفليك الذي يصغر بيت بعشر سنوات لم يرق إلى أناقة هذا الأخير حيث كثيراً ما رصدته كاميرات الصحافة في مظهر متواضع وهو يرتدي أقمصة قطنية غير مناسبة له مع لحية طويلة وشعر غير مرتب، وأكد ظهوره الأخير في حفل إطلاق فيلمه Justice League أن الطلاق كانت له تبعات نفسية سيئة على نفسيته.

علاقتهما بزوجتيهما السابقتين

واجه بيت أوقاتاً عصيبة في مواجهة زوجته أنجلينا المتمسكة بالحضانة التامة لأطفالها الستة كما أنها اتهمته بتعنيف ابنهما الأكبر مادوكس. غير أن الأمور أصبحت أقل حدة حين تمت تبرئته على أن الحادث كان سوء تفاهم فقط. كما تم فتح باب النقاش له بخصوص الحضانة المشتركة للأطفال.

رغم انفصالهما منذ عامين، لم تقدم غارنر زوجة أفليك أوراق الطلاق إلا خلال الأسبوع الماضي. ورغم تأكد علاقة أفليك مع مربية الأطفال، إلا أنه لا يزال على علاقة طيبة مع زوجته وأطفاله حيث شوهدا وهما يمضيان العطل مع بعضهما البعض في باريس ولندن. كما أن غارنر دائماً ما تعكس صورة إيجابية عن زوجها أمام الصحافة حين صرحت لمجلة فانيتي بأن أفليك "شخص معقد قليلاً".

علاقاتهما الجديدة

فيما تؤكد بعض المصادر أن بيت يواعد صديقاته السابقات ومنهن سيينا ميلر، حيث تنفي Entertainment Tonight أي محاولات من جانب النجم في ربط علاقات عاطفية حالياً وأنها مجرد صداقات ليس إلا.

رغم انتشار بعض الإشاعات التي تقول بدخول أفليك في لعبة مواعدة النساء مرة أخرى، إلا أن الحقيقة هو أنه من الصعب عليه مجاراة هذا الموضوع خاصة أنه لايزال يقيم في بيت زوجته السابقة.

من الصعب أن نحكم من الأفضل حالاً من خلال هذه المقارنة السريعة، إلا أن الرجلين لايزالان متماسكين نفسياً كل بطريقته. ففيما يهتم بيت بمظهره الخارجي ويستمتع بوقته، يجد أفليك نفسه أكثر سعادة برفقة أطفاله لنسيان معاناته.

Related Stories

No stories found.
logo
فوشيا
www.foochia.com