تعرضت الفاشينيستا الكويتية الدكتورة خلود، لكم كبير من الانتقادات اللاذعة فور نشرها لصورة جديدة لها، بعد خضوعها لعملية تجميل في أنفها، حيث إن أغلب متابعيها اتهموها بتشويه ملامحها الجميلة بهذه العملية .
وقالت لها إحدى متابعاتها عبر الإنستغرام، حيث نشرت الصورة: "دكتورك فاشل حسافه عندك فلوس كثير.. وتروحين لواحد بالكويت غلطانه كان رحتي لواحد عالمي" .
وردت عليها الدكتورة خلود، مدافعة عن الطبيب الذي أجرى لها عميلة التجميل، قائلة: "كل هذا و فاشل !!!؟ ترى هذا دکتور کیم وخواتها شايفه جمالهم اهو مسوس جم شي حق وحده منهم ماقدر تقول اسرار المرضي بس هذا اقوى دكتور بالنسبة لي".
وبالرغم من هذا الدفاع، إلا أن تعليقات متابعيها على السوشال ميديا انهالت عليها، لكي يؤكدون عدم رضاهم عن شكلها بعد التجميل، حيث علق أحدهم بالقول: "خربتي حالك يعمري ليه هيك واید زعلان".
وعاتبها آخر، معلقًا: "بالله عليكي انتي شسويتي في عيونك حرام عليك"، بينما أضاف متابع آخر :"زمان كنتي مميزه بشكلك الان صرتي نفس باقي السلعه موجود".
وسبق وأن قامت الدكتورة خلود، بنشر صورة وهي داخل غرفة العمليات، استعدادا لإجراء عملية تجميلية في "أنفها"، حيث قررت تجميله بعدما رأت أنه يحتاج لذلك.
ونشرت الدكتورة خلود حينها صورة، وهي بضمادة غطّت کامل وجهها من ناحية الأذن، وهو ما جعل بعضهم يتوقع بأن هناك أمرًا آخر، وبدأ الخوف يتسلل لدى بعض محبيها في ظل الصدمة من الصورة.
ومع تداول الصورة عبر الحسابات الفنية المتتبعة للمشاهير، خرجت الدكتورة خلود لتوضح السبب وراء ظهورها بتلك الضمادة على الوجه كاملًا، مبينة أنها كانت خلال إجراء العملية.
وقالت خلود: "أنا بخير الحمد لله.. بس راسي لافينه عشان ماخدين غضروف من أذوني.. أحبكم وايد ومشکورین على خوفكم وحبكم".
وكانت قد تعرضت الفاشينيستا الكويتية الدكتورة خلود، لانتقادات حادة من قبل بعض متابعيها على السوشال ميديا، بسبب قيامها بطلب مساعدة متابعيها لطفلة عراقية مصابة بمرض الضمور العضلي، مشيرين إلى أنها تملك الملايين فهي أولى أن تتكفل بعلاجها من أن تطالب متابعيها بذلك.
ومن ثم انهالت عليها التعليقات السلبية، حيث علقت إحدى متابعيها قائلة: "وليش ماتساعدينها انتي؟؟؟ ليش على الناس بس؟ شنو ناقصج؟ "، فردت عليها الدكتورة خلود :"لأنه يا حسوده يا حقودة.. ما اعرف اهلها و ذكرت خلي اهلها يتواصلون معاي".