توقعات الأبراج ليوم الأربعاء 20 آب/أغسطس 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفياً: الأجواء العاطفية قد تميل إلى التحسّن مع الشريك بعد خلافات سطحية لم يكن لها مبرر. تجنّب افتعال المشاكل، فالشريك لم يعد قادراً على التحمل. بعض الجدية قد تكون مطلوبة هذه المرحلة.
مهنياً: أعد النظر في أولوياتك، فأنت لست الوحيد الذي يمر بمرحلة ضبابية مهنياً. مبادرة خلاقة قد تكون الحل الأمثل للتخلص من المشاكل التي عانيت منها مؤخرا. وضعك الاقتصادي الى تحسن مستمر.
عاطفياً: ابحث عن كيفية تأمين متطلبات الشريك المحقة. الكمال في العلاقة قد يكون وهما هذه الفترة. التفاهم حول تفاصيل بسيطة قد يسبب توتراً. الحوار الصريح قد يكون الحل الأنسب لتحسين واقع العلاقة.
مهنياً: رهانك على الفترة المقبلة لم يكن موفقاً. حان الوقت لتجاوز الروتين واعتماد طرق أكثر ابتكاراً. خيالك قد يساعدك على الهروب مؤقتاً من ضغوط الواقع، والانتقال لتحسين وضعك المهني.
عاطفياً: عتب الحبيب مبرر، فأنت تهمله ولا تمنحه الأمان الكافي. خذ ملاحظاته على محمل الجد، فالعلاقة مهمة في هذه المرحلة غير المستقرة من حياتك. قد تفاجئ من حولك اليوم بقدرتك على استيعاب المشاكل التي تعرضت لها مؤخراً.
مهنياً: تبحث عن فرصة استثنائية لإحداث تغيير مهم في محيطك المهني. النجاح قد يكون حليفك إن تخلّيت عن أنماط التفكير السابقة.
عاطفياً: علاقتك مع الشريك قد تكون مستقرة، لكنها قد تحتاج إلى تجديد لتجنب التوتر لاحقاً. امنح الشريك ما يستحقه وستلقى استجابة إيجابية. لا تسمح للروتين بأن يدمر حياتك الخاصة.
مهنياً: شعورك بالغبن قد يتلاشى تدريجيا. جهودك قد تلقى التقدير الذي تستحقه. لا تسمح لأحد بالتأثير في وجهة نظرك. انطلق لتحسين ظروفك الاقتصادية وتطوير واقعك المهني.
عاطفياً: عليك حسم خياراتك العاطفية والبدء في علاقة واعدة. لا تقع في فخ الصراع بين العقل والقلب، بل ابحث عن التوازن. لا تسمح للشريك باستغلال قلبك الطيب. حان الوقت للاهتمام بحياتك الخاصة.
مهنياً: المرونة مطلوبة مهنياً. حان الوقت للاستفادة من الفرص المتاحة، وتحسين مكانتك في محيط عملك. لا يمكنك الاستمرار في تقديم التضحيات من دون الحصول على مردود مالي مهم، يسهم بتحسين مكانتك العملية.
عاطفياً: يُبدي الشريك رغبة في تطوير العلاقة، فلا تتأخر في الاستجابة. قد تحتاج إلى الاستقرار أكثر من أي وقت مضى. تخلص من طباعك الحادة وحاول تحسين مكانتك في قلب الشريك.
مهنياً: رغم الضغوط والتعب، جهودك لن تذهب سدى. وضعك المهني قد يشهد بعض التحسن المادي. حافظ على اندفاعك وثق بقدرتك على إحراز تقدم ملفت في محيط عملك.
عاطفياً: لم تعد الأعذار مقنعة لتبرير البرود مع الشريك. صراحة هذا المساء قد تفتح صفحة جديدة، فالمبادرة يجب أن تكون جدية وفعالة. استمع إلى وجهة نظر الشريك ولا تنفرد في اتخاذ القرارات.
مهنياً: الإهمال في واقعك المهني قد يسيء لتاريخك في محيط عملك. أثبت حضورك وإبداعك كي لا تُتهم بالتقصير. أنت قادر على الابتكار. عليك التفكير خارج الصندوق. كن حذراً من النصائح التي يقدمها لك البعض هذه الفترة.
عاطفياً: شعورك بالفراغ العاطفي قد يكون مبررا، فالشريك مشغول بمسؤولياته. تفهّم الأمر ولا تفسد علاقة ناجحة بلا سبب وجيه. ثق بقدرتك على تحسين واقعك العاطفي.
مهنياً: الهدوء قد يكون مفتاح النجاح. عليك السيطرة على انفعالاتك هذه الفترة. لا تبالغ في المطالب وكن صبوراً. تخلَّ عن الشكوك المبالغ فيها، ولا تدع القلق على صحتك يسيطر عليك.
عاطفياً: تعيش أجواء دافئة مع الشريك؛ ما يدفعك للتفكير في جعل العلاقة أكثر التزاماً. حضّر نفسك للتطورات التي قد تطرأ على حياتك العاطفية. لا يمكنك الاستهتار بمشاعر الشريك.
مهنياً: أزمة مهنية على وشك الانتهاء. أخبار سارة في الطريق قد تمهّد لبداية جديدة مثمرة. خطوة جريئة ومفاجئة قد تُقدم عليها اليوم، وقد تثير استياء البعض.
عاطفياً: التفاهم مع الشريك بات ضرورياً. قد يبتعد البعض عن الواقعية؛ ما يجعلهم يفشلون في بناء علاقة مستقرة. ثق بقدرتك على تطوير واقع العلاقة نحو مرحلة مستقرة وثابتة.
مهنياً: تنجح في إحداث تغيير جذري في محيطك المهني. قد تتلقى أخبارا جيدة من أحد الزملاء، وقد تحصل على دعم مالي لكنه قد يكون أقل من توقعاتك. لا تسمح لأحد بالتأثير في اندفاعك.
عاطفياً: الملل قد يهدد العلاقة، فابذل جهداً إضافياً لتجديدها. الشريك بحاجة إلى اهتمام أكبر. تخلص من ترسبات العلاقة السابقة وحاول الاهتمام بالشريك وتعويضه عن المعاناة التي مر بها مؤخراً.
مهنياً: يعرض عليك أحد أفراد العائلة مساعدة مالية، لا تتردد في قبولها. الوضع المهني قد يحتاج بعض الوقت لينضج. حافظ على السرية التامة في الأعمال التي تقوم بها. لا تسمح لأحد بالتدخل في شؤونك المهنية.
عاطفياً: حان الوقت لتعويض الشريك عن الإهمال الذي عانى منه في الفترة الأخيرة. عليك بذل المزيد من الجهود لاستمالة الشريك مجدداً وإقناعه بضرورة تطوير واقع العلاقة.
مهنياً: يكون الفتور المهني طبيعيا هذه الفترة. لا تستسلم للكسل أو الإحباط، فالفرص متاحة أمامك للانطلاق مجدداً. حياتك المهنية قد تحتاج إلى مزيد من الاهتمام، والدقة في اتخاذ القرارات المناسبة التي قد تغير واقعك المهني.