توقعات الأبراج ليوم الجمعة 11 يوليو/ تموز 2025 مع عالمة الفلك جومانة وهبي.
عاطفيًا: قد تتخذ قرارًا حكيمًا بتفادي الصدام مع الشريك. تصرّفك قد يكون منطقيًا في ظل شعورك بأن الأمور لا تتغير. لا تستسلم لواقع العلاقة؛ فالثمن النفسي قد يكون باهظًا. قد تبدو مشتتًا. حان الوقت لإعادة تقييم واقع العلاقة.
مهنيًا: ليس من المعيب أن تحب عملك وترغب بالتمسك به. عليك أن تفكر في كيفية تطوير نفسك أو تحسين وضعك المالي. حان الوقت للثورة على الروتين والانطلاق نحو تحسين مكانتك في محيط عملك.
عاطفيًا: ما يطلبه منك الشريك ليس معقدًا، فقط بعض التفهّم والاحترام لخصوصيته. العلاقة قد تحتاج إلى خطوات عملية لا مجرد وعود غير منطقية. تجنّب خلق الأزمات بدافع الغيرة أو حب التملّك.
مهنيًا: قد تنجح في تحسين وضعك المهني؛ بعد مراجعة جدية للعديد من الإجراءات السابقة. بعض الحلول قد تلوح في الأفق. الرغبة بالتغيير لا تكفي ما لم تُترجم إلى خطوات ملموسة. لا تؤجّل الأمور الأساسية في حياتك؛ فطموحك قد يحتاج إلى مزيد من التحفيز.
عاطفيًا: الوعود المتكررة من الشريك بالتغيير لم تعد تُقنعك. الانتظار لم يعد خيارًا، والقرارات الحاسمة أصبحت ضرورية. آن أوان الأفعال لا الأقوال. الضغوط المتراكمة من قبل الشريك قد تزيد من توترك.
مهنيًا: التراجع المهني قد يتطلب وقفة تأمل. إن لم تجد مجالًا للتطور، فربما حان وقت التغيير. ارفع سقف طموحاتك. حان وقت استعادة التوازن والثقة بالنفس. كن حاسمًا في القرارات التي تتخذها؛ مزاجك المتقلب لم يعد مبررًا.
عاطفيًا: قد تملك كل المقومات لإضفاء روح جديدة على العلاقة. الروتين قاتل، والتجديد ضروري. لا تؤجل الفرح، فالسعادة تستحق المبادرة. تخلّص من حالة التوتر التي تعاني منها؛ حاول الانطلاق لتحسين مكانتك في قلب الشريك.
مهنيًا: ترددك في اتخاذ القرارات المهنية قد يكلّفك الكثير. الوقت ليس لصالحك، بادر قبل فوات الأوان. تخلّص من الروتين الذي أثّر سلبًا في اندفاعك المهني. وضعك الاقتصادي قد يتحسن تدريجيًا شرط التخفيف من الأعباء المادية.
عاطفيًا: صراعك المستمر مع الماضي قد يمنعك من الاستمتاع بالحاضر. لا تفوّت علاقة قد تغيّر حياتك العاطفية. الثقة بالنفس قد تكون مفتاح العبور إلى حياة جديدة.
مهنيًا: قد تبذل جهدًا كبيرًا لتحسين وضعك الاقتصادي؛ لكن العائد لا يوازي تعبك. مع ذلك، لا تتراجع. النتائج الإيجابية قد تكون قريبة على المستويين المعنوي والمادي. تجنّب التطرف في المواقف، فالكلفة قد تكون باهظة.
عاطفيًا: عليك أن تدرك قيمة التضحية في الحب، والتوقف عن تجاهل مشاعر الشريك. لا تتجاوز حدود المنطق. تخلَّ عن الشكوك غير المبررة في الأشخاص المقربين منك. لست في موقع يسمح لك بمحاكمة نوايا الآخرين.
مهنيًا: لا تتسرع في اتخاذ قرار الانتقال إلى مكان عمل جديد. قد تحمل لك وظيفتك الحالية فرصًا لتطور غير متوقع. أعد المحاولة، فالأنانية في التعامل مع العائلة قد تؤدي إلى خسائر لا تُعوّض.
عاطفيًا: لا تعقّد الأمور مع الشريك. الصراحة كفيلة بحل الكثير من المشاكل. تجاهلك لاهتمام الشريك قد يقود إلى نتائج سلبية. العلاقة تستحق بذل المزيد من الجهد. لا تسمح للطاقة السلبية بالسيطرة على تصرفاتك.
مهنيًا: الاستقرار المهني قد يمنحك مزيدًا من الراحة. الوضع المالي قد يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. لا تُقدم على قرارات متهوّرة قد تسيء لواقعك المهني. حان وقت الاهتمام بمصالحك الخاصة لتحسين قدراتك في محيط عملك.
عاطفيًا: تصرفاتك الأخيرة بحاجة إلى مراجعة. لا تتسرّع في اللوم قبل محاسبة نفسك. الشريك قد يسيء تفسير انفتاحك على الآخرين. التلاعب بمشاعر الآخرين قد يشكل خطرًا لا يُحمد عقباه.
مهنيًا: بعض الأساليب التي تعتمدها لم تعد فعالة. آن الأوان لإحداث تغييرات في طريقة إدارتك للأمور المالية والمهنية. لا تتراجع عن القرارات التي من شأنها تحسين واقعك المهني. ثق بقدرتك على التقدم.
عاطفيًا: الغيرة شعور طبيعي، لكن الإفراط فيها قد يدمر العلاقة. لا تدعها تتحول إلى سلوك مسيطر. المؤشرات قد تكون إيجابية شرط أن تحسن الاستفادة منها لتطوير واقع العلاقة.
مهنيًا: قد تقطف قريبًا ثمار جهودك. لا تيأس، فالفرص قد لا تكون كثيرة، لكنها موجودة. تجنّب الأشخاص الذين يستهلكون طاقتك سدى. حدسك قوي، لكنه بحاجة لتوجيه صحيح. حان الوقت لتطوير واقعك المهني.
عاطفيًا: قد تحتاج إلى مصارحة الشريك بمشاعرك الحقيقية. التردد والحيرة قد يقتلان العلاقة تدريجيًا. الملل لم يعد مقبولًا في العلاقة. حان وقت القيام ببعض المغامرات التي قد تحدث تغييرًا جذريًا في حياتك العاطفية.
مهنيًا: لا تبالغ في التدقيق بالتفاصيل. الظروف الحالية قد تشكل نقلة نوعية؛ حاول الاستفادة منها. لا تتردد، فالحياة قد تحتاج إلى اتخاذ خطوات جريئة. اليوم مثالي لتغيير أولوياتك المهنية.
عاطفيًا: إذا كنت ترى الشريك أداة لتلبية رغباتك، فراجع نفسك. الأنانية قد تهدد واقع العلاقة. الصدام مع الشريك قد يكون حتميًا إن لم تتغيّر. اعتمد مع الطرف الآخر أسلوبًا مرنًا وتجنّب التهوّر.
مهنيًا: كن متفهمًا للتغييرات المهنية الطارئة. لا تسمح لأحد باستغلال قدراتك المهنية من دون مقابل. قد تتعامل مع أزمات متراكمة في محيط عملك. عليك أن تكون أكثر وعيًا وحكمة.
عاطفيًا: عليك تفهّم احتياجات الشريك، والانطلاق نحو تطوير العلاقة. الصراحة قد تكون مفتاح تعزيز الثقة بينكما. لا تفقد الأمل. تغييرات كبيرة قد تلوح في الأفق. كن متسامحًا مع أحد أفراد العائلة.
مهنيًا: الرهان على الوقت قد يكون في مصلحتك. ما كنت تعتبره بعيد المنال قد يتحقق بشكل مفاجئ. لا تدع التشتت يسيطر عليك، فأنت قادر على إعادة التوازن إلى محيطك المهني. حان وقت القيام بعدد من التغييرات الجذرية.