أشاد الممثل، جيري غزال، بعلاقة الصداقة التي تجمعه بالممثلة زينة مكي، مسترجعا الذكريات الجميلة التي جمعتهما سويا خلال رحلتهما الأخيرة إلى مصر.
وكشف غزال أنه أعاد تلك الذكريات من خلال لقطات كانا قد وثقاها من رحلتهما، إلا أنه لم يتم نشرها، معلقا: "اعتبرت هذه الفيديوهات حلوة حرام ما اتشاركها مع المتابعين".
ونفى جيري غزال أن يكون قد اختار نشر الفيديوهات الخاصة بالرحلة خلال هذه الفترة، كمحاولة منه للتأكيد على عودة المياه إلى مجاريها مع زينة مكي، بل أكد أن الصداقة فقط هي التي تجمعهما، قائلا: "أنا وزينة على وئام تام، وما كنا مختلفين ورجعنا".
وأضاف: "أنا بعدني تحت نصيبي، وما عندي مواصفات معينة لشريكة حياتي، إذ نتفاجأ في معظم الأحيان بأن هناك مواصفات معينة لا نحبها إلا أنها تملأ فراغا معينا في حياتنا".
ولفت الممثل اللبناني إلى أنه في معظم الأحيان يكون السبب في الانفصال عن حبيبته بسبب تصرفاته، إذ يشعر أنه لا يستطيع التعبير عن حبه وحتى الاهتمام بالمرأة.
وأشار إلى أنه في علاقاته يبحث دوما عن القصص التي تعطيه المزيد من الطاقة والاندفاع في عمله، معلقا: "دائما الإنسان الحساس والفنان يبحث عن القصص التي تلهمه، فأنا في معظم الأحيان أتمادى فيها من خلال تفكيري وأحيان أخرى تحصل معي في حياتي اليومية".