تواصل الممثلة المصرية ياسمين صبري إثارة الجدل عند الجمهور بعد أن وثقت مقطع فيديو ظهرت خلاله مع صديقتها وشخص مجهول، اعتقد العديد من المتابعين أنه طليقها رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة.
ووثقت "صبري" المقطع المصور عبر حسابها في إنستغرام، حيث ظهرت داخل مصعد برفقة شخص آخر لم تتضح ملامحه فيه، وشابة أخرى، خلال تصويرهم للمنظر اللافت في الخارج.
ولم يتم تحديد المكان المصور، في وقت تركزت تعليقات العديد من المتابعين عقب تداول الفيديو في صفحات أخرى مهتمة بالمشاهير على إنستغرام على هوية الشخص الذي يقف بجانب ياسمين صبري، فخمّنوا أن يكون أحمد أبو هشيمة بعد أن انتشرت أنباء مؤخرا عن عودتهما لبعضهما دون تأكيدات رسمية، عقب انفصال دام 5 أشهر تقريبا.
فيما استبعد عدد آخر من المتابعين أن يكون هذا الشخص هو أبو هشيمة، مشيرين إلى أنها ليست هيأته.
وجاء في تعليقات عدد من المتابعين: "هذا الشخص بجانب ياسمين يبدو أنه أبو هشيمة"، "سؤال ليش تم إخفاء ملامح الشخص الموجود بجانب ياسمين، ونشرت الفيديو على الستوري، في إن بالموضوع"، و"بتمهد شوي شوي للإعلان عن عودتها لأحمد أبو هشيمة، شكلها المياه رجعت لمكانها"، و"الله يوفق وبتمنى يكون أكيد هدا الموضوع حبيت هذا الثنائي مع بعض". و "شكلوا مش هو مبين مين هيئتوا وآخر شي بقول أوكي بصوت بيظهر انوا شخص ثاني".
الجمهور رصد قبل ذاك مؤشرات حول عودة ياسمين وأحمد
وقبل أيام قليلة رصد الجمهور العديد من المؤشرات التي تشير إلى مصالحة ياسمين صبري وأحمد أبو هشيمة، فيما ذكرت أنباء أخرى أن الاثنين سيعلنان عن عودتهما في الوقت القريب ولكن دون تأكيدات رسمية.
وما عزز من هذه الأحاديث قيام ياسمين صبري وأبو هشيمة بمتابعة بعضهما مجددًا عبر حساباتهما على إنستغرام، بعد أن ألغيا المتابعة وحذفا صورهما عقب الإعلان عن انفصالهما.
كما نشرت الممثلة المصرية قبل أيام قليلة صورة لها عبر إنستغرام، ظهرت فيها مرتدية خاتم الارتباط بإصبع يدها، لتنهال التعليقات على الصورة حول عودتها إلى رجل الأعمال المصري.
ومنذ انفصال الاثنين والشائعات تلاحقهما، ففي أكثر من مناسبة يعود الحديث عن وجود علاقة ودّ بينهما، وفي تصريح تلفزيوني لأحمد أبو هشيمة، فقد رفض الحديث عن حياته الخاصة واعتبرها خطا أحمر.
وأشاد أبو هشيمة بطليقته ياسمين صبري ووصفها بأنها إنسانة محترمة جدًا. كما يرى أن التزامه وياسمين الصمت عقب إعلان الانفصال، كان القرار ”الصح“.
بدورها؛ أشادت الفنانة المصرية بطليقها، مؤكدة أنه كان كريما جدا معها، يفاجئها ويغرقها دوما بالهدايا.
