أحدثت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب، الجدل مؤخرًا، بعد حديثها عن طليقها حسام حبيب، أثناء حوارها مع الإعلامية اللبنانية نضال الأحمدية، عندما قالت: "أنا بدي راجل".
وصف شيرين عبد الوهاب لطليقها الفنان حسام حبيب، بأنه "ولد ابن أمه"، وكشف رغبتها بأنها تتمنى "رجلًا حقيقيًا"، أعاد التساؤلات مجددًا بين الجمهور، حول إمكانية الفنانة بالزواج والاستقرار بعد انفصالها مرتين.
واستشهدت شيرين أثناء حديثها مع نضال الأحمدية، بأغنيتها الجديدة "القماص"، وقالت: "أصل الحيلة الدلوعة.. عايز كلمته مسموعة".
تصريح الفنانة المصرية ليس بجديد حول رغبتها بالبحث عن"رجل حقيقي"، وهذا ما أكدته في تصريحاتها بعد طلاقها، حين قالت: "أنا شيرين ست.. لو عاملتني على إني نجمة حتخسرني على طول".
وهو التصريح ذاته، الذي قالته بعد انفصالها عن زوجها الأول، الموزع الموسيقي المصري محمد مصطفى عام 2013، وذكرت حينها: "من سيخطفني هو ذلك الرجل الصادق غير المصطنع الذي يعاملني على أنني امرأة لها كيانها وشخصيتها وحيثياتها كإنسانة، بعيدًا عن الفن والشهرة".
وفي أيلول/ سبتمبر 2019، خلال حفلة لها بالسعودية، استدعت النجمة المصرية زوجها آنذاك، حسام حبيب، إلى المسرح وقبّلت يده وطلبت منه التحدث عنها بدعوى أنها "لا تجيد صياغة الكلام"، واصفة إياه بالرجل "المثقف" الذي "يجيد التحدّث".
في الفيديو أعلاه؛ نستعرض تصريحات شيرين في مختلف الأوقات، بشأن رغبتها في البحث عن "رجل حقيقي"؛ لأن متابعين لتصريحات الفنانة المصرية، لاحظوا تعلّقها بمفهوم "الرجل الشرقي والست المصرية" أو "سي السيد" حسب تعبيرهم.