نشرت الاعلامية اللبنانية فاتن موسى، طليقة الممثل المصري مصطفى فهمي، فيديوهات وثقت خلالها تواجدها في منزلها الزوجي الشرعي في مصر، كاشفة عن اختفاء مقتنياتها الشخصية، وملابسها الشتوية ومجوهراتها.
وعلقت موسى: "أنا الآن في شقة الزوجية حسب الشرع، بعد تقديم محاميه شهادة الطلاق على شقة الزوجية، وذلك لحين استرجاع كافة مقتنياتي الشخصية وحقوقي الشرعية والقانونية، بما فيها مهري غير المقبوض بعد، وهو شقة بالمستوى نفسه باسمي، طبقًا لاتفاق مصطفى فهمي معي".
وأشارت فاتن موسى، إلى أنها حملت معها عند سفرها إلى لبنان لخطوبة شقيقتها، ملابس تكفيها لمدة 12 يومًا فقط، متسائلة عن مكان تواجد ملابسها الشتوية، أحذيتها، حقائبها، مجوهراتها، واللابتوب الخاص بها، معلقة بالقول: "هيدا النجم مصطفى فهمي ابن الأصول مش تاركلي شي بغرفة ملابسي الخاصة".
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الفيديوهات، متمنين أن تتحلى بالقوة، وفضح كل تصرفاته السيئة تجاهها، مستغربين تغيّره المفاجئ والأمور التي يقوم بها، بخاصة أنها ليست المرة الأولى التي ينفصل بها عن امرأة ارتبط بها.
واعتبر عدد من المتابعين، أنه من الأفضل أن تأخذ فاتن حقوقها ومستحقاتها، وتعود للعيش وسط أهلها في لبنان، مرجحين أن يكون هناك امرأة جديدة قد دخلت إلى حياته، معلقين: "ما زلت صغيرة يمكنك الارتباط مجددًا برجل أفضل منه ألف مرة".
في حين أكد بعض المتابعين أن مصطفى فهمي، لا يمكن أن يقوم بهذه التصرفات الصبيانية، ولا بد أنه قام بجمع كل حاجياتها في مكان معين لإرسالها في ما بعد، داعينها إلى اختيار صديق مشترك للتوسط وحل الأمور العالقة بينهما.
وفي السياق نفسه، أكدت الاعلامية فاتن موسى، أن طليقها الممثل مصطفى فهمي، قد عاملها كزجاجة عطر، عندما فرغت قام برميها وذلك بعد 14 يومًا على توثيق زواجهما في السفارة اللبنانية في مصر.
وأشارت فاتن موسى، إلى أنهما قاما بتوثيق زواجهما في اليوم نفسه، الذي وصل فيه شقيقها أنور إلى منزلهما في القاهرة، لمرافقتهما إلى بيروت، لمشاركة الأهل والعائلة في الاحتفال بخطوبة شقيقتها منى.