ظهرت الفنانة التركية هاندا أرتشيل بنحافة ملحوظة للغاية في أحدث ظهور لها، عقب نشرها صورة عبر "الستوري" بحسابها على إنستغرام.
وأطلت أرتشيل في الصورة مرتدية حمالة صدر داخل منزلها بلقطة عفوية، وبدا واضحًا فقدانها لكيلوغرامات من وزنها في الآونة الأخيرة.
وتم تداول الصورة على نطاق واسع بين المتابعين على مواقع التواصل، بردود فعل متباينة، أجمعت فيها الغالبية من التعليقات أنها يجب أن تتوقف عن خسارة وزنها بشكل مبالغ فيه، مشيرين إلى أنها بدت نحيفة للغاية وهو ما يؤثر على جمالها وأنوثتها.
في حين قارن آخرون بين شكل هاندا أرتشيل في الوقت الحالي، وفي بداية شهرتها؛ إذ بدا واضحًا الاختلاف في ملامحها بشكل ملفت، فقد كانت في السابق سمينة، ثم بدأت تنحف شيئًا فشيئًا، على مدار السنوات القليلة الماضية، حتى وصلت إلى ما هي عليه الآن.
إلا أن هناك من تغزل بجمالها وقت بداية شهرتها، وآخرون تغزلوا بها أثناء ظهورها حاليًا، لكن أغلب المتابعين المعلقين لم يختلفوا بأنها ليست جميلة، ولكن الحديث كان تركيزه على الاختلافات التي حصلت في شكل جسم الفنانة وملامح وجهها.
ورغم أن الغالبية تجمع على جمال الفنانة، لكنها تثير الجدل بين الحين والآخر بإطلالاتها التي تنشرها عبر حسابها على إنستغرام، أبرزها تلك التي ظهرت فيها مؤخرًا من حفل عيد ميلاد صديقها سرحات خلال إجازتهما الساحلية في مدينة بودروم.
وارتدت هاندا ارتشيل "مايوه" من اللون الأحمر بقطعة واحدة جاء تصميمه غريبًا نوعًا ما، فمن إحدى الجهات جاء بكم طويل، بينما الجهة الثانية كان على شكل قطعة قماش صغيرة التفت حول صدرها، ونسَّقته بهوت شورت دنيم.
ولم تكن إطلالتها الشيء الوحيد الذي أثار الجدل، بل طريقتها في التقاط الصور، حيث فتحت أزرار وسحاب الشورت وتمايلت عند التقاط الصور.
وفي سياق آخر كشفت وسائل إعلام تركية، مؤخرا أن هاندا أرتشيل أصبحت “سفيرة النوايا الحسنة” لجمعية الحياة الخالية من السرطان.
ووجهت هاندا بعدها رسالة للجمهور ولمحبيها دعتهم فيها إلى دعم مرضى السرطان.
