header-banner

نانسي عجرم تستمتع مع زوجها في دبي.. فماذا تحضّر؟

أرشيف فوشيا
محمد جميل
16 فبراير 2021,1:30 م

وثقت العديد من مقاطع الفيديو والصور المغنية اللبنانية نانسي عجرم مع زوجها طبيب الأسنان فادي الهاشم في دبي، وهما يتناولان الطعام في أحد المطاعم برفقة المنتج اللبناني يوسف حرب وكذلك المدير التنفيذي لفندق "بلاتزو فرساتشي دبي" ومؤسس شركة "بلاتزو للضيافة"، منذر درويش، والبلوغر العراقية جوانا.

ووفق الأنباء فإن نانسي عجرم تستعد لتنفيذ بعض النشاطات في دبي، وجاء توجهها إلى الإمارات تلبية لدعوة يوسف حرب لافتتاح إحدى المولات الكبرى في دبي، كما تستعد أيضًا لتسجيل أغنية هناك باللهجة الخليجية بإشراف مدير أعمالها جيجي لامارا.





وأطلت عجرم في مقطع فيديو وهي تستمتع بتحضيرات الطعام وترحيب القائمين على المطعم بها مع ضيوفها، بينما كانت متواجدة إحدى فرق "الدبكة" لإضفاء الأجواء المميزة على السهرة.


ومن المتوقع أن تطرح النجمة اللبنانية خلال الفترة المقبلة أغنية جديدة، في وقت لم يتم التعرف لغاية الآن على مصير ألبومها الجديد الذي أعلنت عن عملها به العام الماضي.

وكانت نانسي قد أصدرت مجموعة من الأغاني المنفردة قبل عام تقريبًا أبرزها أغنية "قلبي يا قلبي" الذي وصل عدد مشاهديها إلى 36 مليون متابعة عبر قناتها على اليوتيوب.


كذلك بدأت الفنانة عام 2021 بحفل غنائي أونلاين في رأسة السنة من القاهرة، وتألقت بالحفل ونشرت عدة صور من كواليسه.


وقبل أيام قليلة احتفلت نانسي بعيد ميلاد ابنتها "ليا"، وظهرت الابنة وهي ترقص وتحتفل بطفولية وعفوية برفقة شقيقاتها، وخطفت القلوب ببراءتها واحتفالها المبهج بعيد ميلادها.

وأطلت نانسي عجرم مع بناتها الثلاث بزي موحد في احتفال عيد الميلاد، وخطفن الأنظار أيضاً أثناء مشاركتهن ليا رقصها واحتفالها بهذه المناسبة حيث نشرت الفنانة اللبنانية مجموعة صور ومقطع فيديو من المناسبة السعيدة، بينما التزمت في الفترة السابقة بالحجر المنزلي مع زوجها وبناتها في منزلها في لبنان.


وفي منتصف شهر يناير الماضي قالت نانسي عجرم إن المواطنين اللبنانيين يشعرون بالتعب النفسي وذلك لكثرة متابعة الأخبار المستجدة في بلدها، بهدف مواكبة الأحداث المتعلقة بفيروس كورونا الذي انتشر بكثرة هناك.

وأضافت عجرم لـ"قناة إل بي سي"، أنه من الصعب محاولة إيجاد إجابة شافية عن السؤال: إلى أين؟ وذلك لسبب وجيه هو أنه لا أحد يعلم ما ستؤول إليه الأمور، بخاصة أنهم ينتظرون أمورًا مهمة ومصيرية في حياتهم تتعلق بالبلد وشعبه.

وتابعت: "ما فيي أوصف أدي تعبانين مش من القعدة بالبيت والإجراءات الوقائية ولكن من مجرد التفكير بمصير مجهول لا نعلم عنه شيئا".

كما أكدت أن الجميع خائف ويفتقد للأمان، وهذا الأمر يشعرهم بالكثير من التعب، فضلا عن أن مصير لبنان ليس بيد فئة واحدة ولكن هذه مسؤولية الجميع لا بد من العمل لإنقاذه.

footer-banner
foochia-logo