قال المطرب اللبنانيّ، وليد توفيق، إنّه تعرّض لموقف صعب من والده، موضّحًا، أنّه ضربه أثناء سيره في الشارع.
وذكر المطرب اللبنانيّ، تفاصيل القصّة في مقابلة تلفزيونية، ببرنامج "حكايات لطيفة"، الذي تقدّمه الفنانة التونسية لطيفة، عبر فضائية (dmc)، أنّه في إحدى المرّات، عندما كان ذاهبًا للسّينما، ويسير في الشّارع، ويُغنّي بصوت عالِ، متابعًا: "لقيت فجأة مرة واحدة قلم على قفايا، ببص ورا لاقيت والدي".
وأكّد، أنّ والده اتّخذ هذا الموقف، تجاهه، لأنّه يعتبر أنّ الغناء في الشارع "عيبًا"، منوّهًا، إلى أنّ من يُغنّي في الشّارع، يُطلق عليه الناس "الرّقاص".
وأوضح وليد، أنّه لم يكن يخشى والده ولكن كان يحترمه، مضيفًا، أنّ والده كان رجلًا عسكريًا، محترمًا، وكان يُحبّ الفقراء.
وأضاف: "مكنتش بخاف منه بس بحترمه، وبعدين كان راجل طيب وكان بيدعي ربنا إنه يتوفى في السعودية وبالفعل توفي في السعودية ودُفن هناك".
في ذات السّياق، قام وليد توفيق، بمداعبة الفنانة التونسية لطيفة، قائلًا لها: "ما شاء الله، إنتي حلوة وعاملة قصة شعر تاخد العقل، وأنا سعيد إني أكون معاكي".
وتحدّث المطرب اللبنانيّ، عن زوجته ملكة جمال الكون، اللبنانية جورجينا رزق، وتفاصيل ارتباطه بها، مؤكدًا، أنّه كان وما يزال يُحبّ السّيّدات ذوات البشرة السّمراء.
واستطرد: "لم أفكر إطلاقًا في الارتباط بسيدة بيضاء البشرة، أنا أبيض عشان كده كنت عاوز الأسمر".
وأشار، إلى أنّ جورجينا رزق، رفضتْ مشاركته، والتعاون معه في أحد الأفلام الفنية، موضحًا، أنّها أظهرتْ شموخها، برفضها، وهذا جذبني لها أكثر، وتعرّفت عليها، وتزوجنا بدون فرح، ولا بدلة، ولا فستان".
يُذكر، أنّ برنامج "حكايات لطيفة"، موسيقيّ غنائيّ، تستضيف فيه الفنانة لطيفة، باقة من ألمع نجوم الغناء في مصر، والعالم العربي.