ينتشر الزبيب على نطاق واسع في كثير من الدول حول العالم، وهو عبارة عن عنب مجفف يتم تناوله كما هو، ومن الممكن استخدامه في الطبخ أو الخبز أو التخمير، بحسب الرغبة.
وفيما يلي قائمة بالفوائد الصحية لهذه المادة الغذائية:
يحافظ على صحة الفم
فهو يقي ويحد من احتمالات الإصابة بتسوس الأسنان وأمراض اللثة، ويحتوي على حمض أوليانوليك الذي يمنع نمو البكتيريا عن طريق الفم.
يحسن عملية الهضم
فهو مصدر غني بالألياف المعروف عنها أهميتها في تحسين عملية الهضم، كما أنه يحافظ على صحة الأمعاء بمساهمته في الحد من الإمساك.
يقلل ضغط الدم
إذ ثبت أن الزبيب يساعد أيضًا على الحد من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية لكونه مصدرًا غنيًا بالبوتاسيوم المفيد لعضلة القلب وكل الخلايا والأنسجة والأعضاء.
يساعد في التعامل مع مرض السكري
فهو يساعد في السيطرة على مستويات السكر في الدم.
يساعد في منع الإصابة بالسرطان
لاحتوائه على مستويات عالية من المركبات الفينولية الغنية بمضادات الأكسدة المفيدة في منع إصابة خلايا الجسم بأي أضرار.
يخفف من أثار وأعراض فقر الدم
إذ إن الزبيب مصدر غني بالحديد والنحاس وفيتامينات بي المعقدة، وكلها عناصر مهمة لتكوين كرات الدم الحمراء.
يحارب الأمراض المعدية
فالزبيب مصدر غني بالمواد الكيميائية النباتية الفينولية التي تعد مضادة للأكسدة وتفيد في القضاء على الجراثيم والبكتيريا.
يعمل على التخفيف من حدة حموضة المعدة
فهو مصدر غني بالمغنيسيوم والبوتاسيوم، وكلاهما عنصران يساعدان بصورة فعالة على الحد من درجة الحموضة.
يعزز صحة العين
إذ تبين أن ما يحتويه الزبيب من مستويات عالية من مغذيات نباتية فينولية أمر يعمل بشكل مباشر على تعزيز صحة العينين والحفاظ عليهما.
يدعم مستويات الطاقة
لكونه مصدرًا غنيًا بالكربوهيدرات وبخاصة السكريات الطبيعية.
يساعد على مكافحة الشعور بالأرق
لكونه مصدرًا غنيًا بعنصر الحديد.
مفيد لصحة العظام
لأنه مصدرغني بعنصر الكالسيوم الضروري لصحة العظام.
يحافظ على صحة الكلى
لكونه مصدرًا غنيًا بالبوتاسيوم الذي يمنع تكون حصى الكلى.
يمنح البشرة نضارة وحيوية
فهو يُعد مصدرًا غنيًا بمضادات الأكسدة.