دائمًا ما يعتقد الرّجل بحاجة المرأة له،  وأنّها تعتم عليه كليًا في جميع أمور حياتها، وبدونه لا تستطيع تدبير أمورها، ولا حتى الإنفاق على نفسها.

وعلى صعيد العمل، يصعب على المرأة العمل دون وجود الزميل "الرّجل" المحترم الذي يدعمها وتستطيع الاعتماد عليه في حلّ مشاكلها العمليّة، بخلاف وجود الزّميل "الذّكر" المُزعج أو المحبِط.

وما تؤكّده الدراسات، مدى انعكاس المناخات الاجتماعيّة الإيجابيّة على أداء المرأة العاملة وعلى صحّتها، طالما وجدت من يساعدها ويصوّب مسارها، ويشجّع أداءها المهنيّ.

عن أهميّة دور الزّميل "الرّجل" في حياة المرأة العاملة، التقت "فوشيا" الدكتورة في هندسة الخدمة البشريّة الدوليّة رولا عواد بزادوغ، لتقدّم تفاصيل ونصائح من خلال الفيديو التالي.. شاهدي.