أخبار الموضة

25 ديسمبر 2016

بالصور.. جولة عبر الزمن ترصد تطور ستايل أزياء الحوامل

اختلفت ستايلات النساء الحوامل من عصر لآخر، حيث حملت في كل حقبة روح المرحلة، وعبرت عن المدنية والتطور في مجال موضة الحوامل. 

ورغم هذا الاختلاف، اتفقت جميع التصميمات، في العديد من الجوانب، وفي مقدمتها أن تكون فضفاضة ومريحة للمرأة وجنينها.

وفيما يلي، سنقوم بجولة عبر الزمن، للتعرف على ستايل النساء الحوامل، في حقب زمنية مختلفة، في محاولة للوصول لأوجه التشابه بينها.


1339



في العصور الوسطى في أوروبا، كانت الفساتين اليومية للمرأة فضفاضة، وذلك لسهولة ارتدائها من قبل الأم، وظلت كذلك حتى أوائل القرن الـ 14، عندما ظهرت الصور الظلية لمتابعة شكل الإناث، وأدخلت عناصر تصميم محددة لملابس الحمل.

1500



ارتدت النساء المآزر وكانت عرفًا شائعًا وقتها، لتساعد على إخفاء حجم البطن.

1551



كانت المعاطف، بفتحات الدانتيل، التي تصل إلى الظهر، ما يجعلها قابلة للتعديل.

1904



هنا تقتصر معظم التطورات، في ستايل الأمومة، لتكون حكرًا على النساء الثريات، أما النساء من الطبقة الفقيرة، عادة ما يرتدين الفساتين الفضفاضة، والفساتين ذوات الحجم الكبير أثناء فترة الحمل.

1924



أما في العشرينات كانت الملابس الضيقة هي الرائجة وقتها، حيث تحولت الأزياء النسائية العادية لتكون أكثر مرونة، ومنحتها الصورالظلية حرية أكثر، وكذلك مع أزياء الأمومة.

1940



وقتها خضعت ملابس النساء الحوامل، لموضة الثلاثينات.

1970



كانت الملابس البوهيمية هي الموضة الشائعة، وكانت أفضل صديق للمرأة الحامل.

2002



ارتدت سارة جيسيكا باركر فستان بيبي دول، ما يوحي بالعودة إلى موضة الألفية الثانية، لملابس الحوامل.

2013



شهد أول حمل لكيم كارداشيان بعض الأخطاء، وكان منها هذا الفستان، المطبوع بالأزهار من جيفنشي، والذي ارتدته أثناء حفل "ميت غالا".

كيت ميدلتون



ظهرت الدوقة، أثناء حملها في طفلتها الأولى بفستان منقط من الباستيل، بإطلالة ملكية من طراز خاص.

2016



استقرت الشائعات عن وجود طفل ثان على الطريق لبليك ليفلي، عندما كانت تخطو على السجادة الحمراء في مهرجان كان، وهي ترتدي ثوبًا أزرق من فيرساتشي.