بشرة

14 ديسمبر 2020

الدكتورة صباح الأشقر: الهايفو خيارك الآمن لاستعادة شباب بشرتك


 

تتنافس النساء في الحصول على أفضل الإجراءات التجميلية وأسرعها، وما أن يبدأ الحديث عن إنجاز جديد لتحسين مظهر البشرة ومكافحة الشيخوخة، حتى يصبح مقصد الجميلات وغايتهن، وتكثر الاستفسارات عن هذا العلاج، وذاك حتى تحقق كل امرأة الصورة التي ترغب بها والملامح التي تحب. وكل هذا لا يمكن أن يتحقق إلا أذا توفر الطبيب الناجح والمكان الآمن تمامًا، كما هو الحال في كلينيك صباح التي زرناها لتحدثنا الدكتورة صباح الأشقر، عن الهايفو كإجراء تجميلي غير جراحي

يستخدم جهاز الهايفو لشد الوجه والرقبة أو أجزاء مختلفة من الجسم، كما يمكن استخدامه لأغراض التنحيف، ويتميز بأنه إجراء سريع، يعطي انطباعًا فوريًا ولا يحتاج لفترة نقاهة، وهو مناسب لمن يعانون من بشرة مترهلة حول الفم أو العينين أوثنيات في جلد الرقبة، أو من يعانون من الخطوط الرفيعة والتجاعيد.

وبالتأكيد قد يناسب الهايفو مجموعة من الأشخاص أكثر من غيرهم ومنهم: الأشخاص الذين يعانون من ارتخاء في جلد الوجه أو الرقبة بعد عمر 30 أو بعد الدايت في الأعمار الأقل، والذين تتراوح أعمارهم بين 40 إلى 50 سنة ويرغبون باستعادة شباب بشرتهم ولا يفضلون الإجراءات الجراحية، كذلك الأشخاص الذين قاموا بإجراء عملية جراحية سابقًا، ويودّون الإبقاء على نتائج العملية أطول فترة ممكنة.

من أهم ميزات الهايفو، أنه يمكننا من ممارس حياتنا اليومية دون الحاجة لفترة نقاهًا، وعلى الرغم من أنه إجراء سريع وآمن، لا يخلو الأمر من بعض الأثار الجانبية كالاحمرار والحكة لفترة لا تتجاوز 48 ساعة، وخلال تلك الساعات ينبغي على المستفيد تجنب استخدام الماء الحار والمقشرات.

أما فيما يتعلق بالحصول على النتائج، فهي تحتاج إلى شهرين أو ثلاثة أشهر بعد الإجراء، ويستمر تأثيرها لمدة عام على الآفل. أما فيما يخص عدد الجلسات فمعظم الأشخاص يحتاجون لجلسة واحدة فقط، ولكن البعض قد يحتاج إلى جلسة أو اثنتين إضافيتين. ومن المهم الإشارة إلى أنه يسمح بإجراء ثلاث جلسات فقط، كحد أقصى في السنة.

يمكنكم الحصول على مزيد من المعلومات، من خلال لقائنا مع الدكتورة صباح الأشقر من كلينيك صباح في دبي.