أذواق وأطباق

9 أكتوبر 2019

حياة العالمية تكشف عن خطتها لافتتاح فندق "حياة ريجنسي كايرو ويست" في القاهرة نهاية 2020

كشفت مجموعة حياة العالمية للفنادق (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز H) عن إبرامها اتفاقية مع شركة "الداو للتنمية" لتدشين فندق "حياة ريجنسي كايرو ويست" في القاهرة، ويمثل الفندق الجديد المتوقع افتتاحه في الربع الأخير من عام 2020 خطوة هامة في توسع المجموعة في العاصمة المصرية ومنطقة شمال أفريقيا، ويعتبر إضافة إلى محفظة حياة للفنادق في مصر، والتي تضم فندق حياة ريجنسي شرم الشيخ.

 

هذا وبفضل موقعه في منطقة غرب القاهرة في منطقة بيراميدز هايتس بيزنس بارك، سوف يكون الفندق الجديد مثاليًا للمسافرين بقصد العمل أو الترفيه، إلى جانب إمكانية استضافته للاجتماعات والفعاليات ضمن قاعات الاجتماعات والمؤتمرات المجهزة بأحدث الوسائل التقنية. يقع الفندق بالقرب من العديد من الشركات والمعالم والمراكز التجارية، ومراكز الجذب السياحي والترفيه الشهيرة مثل أهرامات الجيزة، والمتحف المصري الجديد ومطار سفنكس الدولي.

 

 

وتعقيبًا على خطة الافتتاح الهامة، قال لودفيج بولوكيان، نائب الرئيس الإقليمي للتطوير في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مجموعة حياة: "يسرنا الكشف عن الاستعداد لافتتاح الفندق الجديد في القاهرة، ومع ارتفاع أرقام السياحة والتطور المستمر في العاصمة وحولها، سوف يكون فندق حياة ريجنسي كايرو ويست إضافة رائعة إلى محفظتنا المتنامية في شمال أفريقيا، وسوف يكون الفندق الجديد وجهة تضمن للمسافرين من رجال الأعمال والسياح، الإنتاجية والاستجمام".

 

ويضم فندق حياة ريجنسي في القاهرة الغربية 242 غرفةً وجناحًا حديثًا، تتمتع بتصاميم مستوحاة من الثقافة المصرية، مع نوافذ بانورامية تطل على أهرامات الجيزة أوحمام السباحة والحدائق الخضراء. تشمل وسائل الراحة المتوفرة في الغرف أحدث التقنيات مثل المرايا الذكية وإضاءة "أل إي دي" التي تعمل بحسّاس الحركة، بالإضافة إلى مرافق التدليك والعناية بالجمال في عدد من الأجنحة، كما يشمل الفندق ميزات رئيسة من بينها خمسة مطاعم وبارات مميزة، مركز متطوّر للياقة البدنية، حمام خارجي مدفأ  وكاسينو تابع لعلامة تجارية عالمية.

 

ومن المقرر أن يصبح الفندق الوجهة المثالية لاستضافة الاجتماعات والمناسبات الاجتماعية وحفلات الزفاف، وذلك لامتلاكه سبع قاعات اجتماعات، وقاعة كبرى توفّر مساحة 430 مترًا مربعًا للحفلات وتتسع لما يصل إلى 500 ضيف، وتراسًا خارجيًا للمناسبات وأحدث تكنولوجيا للعرض الرقمي 360 درجة والتى تعدُّ الاولى من نوعها بالقاهرة.

 

كلمة "حياة" الواردة في هذا الخبر الصحفي تعني مجموعة فنادق حياة و/أو أحد الفنادق التابعة لها.

 تفخر علامة حياة ريجنسي بجعل السفر خاليًا من التوتر وزاخرًا بالنجاح. تُعدّ فنادق ومنتجعات هذه العلامة المنتشرة في أكثر من 19 موقعًا محوريًا في أكثر من 30 دولة حول العالم بمثابة المكان الملائم لكل مناسبة، بدءًا من الاجتماعات التجارية الرفيعة وصولاً إلى الإجازات العائلية الحيوية. توفر العلامة التجارية بيئة خالية من التوتر للتجمعات السلسة جنبًا إلى جنب مع الخدمة الودودة التي تتجاوز توقعات الضيوف. تقدم فنادق ومنتجعات حياة ريجنسي المحفزة للإنتاجية والراحة، مجموعة كاملة من الخدمات والمرافق، من ضمنها مساحة خاصة للعمل أو التواصل أو الاسترخاء، وخبرات الطهي البارزة، ووسائط تكنولوجية للتعاون، ومتعهدو عروض وخبراء تخطيط للاجتماعات يهتمون بكافة التفاصيل.

 

نبذة عن شركة فنادق حياة

 

تُعدّ شركة فنادق حياة، التي تتخذ من شيكاغو مقرًا لها، إحدى الشركات العالمية الرائدة في مجال الضيافة، وتضم مجموعة من 20 علامة تجارية مرموقة. اعتبارًا من الـ 30 من يونيو 2019، تضمنت محفظة الشركة أكثر من 875 عقارًا، في أكثر من 60 دولة، عبر ست قارات. تهدف الشركة إلى رعاية الأشخاص حتى يتمكنوا من تقديم أفضل ما لديهم في اتخاذ قرارات العمل ودعم استراتيجية النمو، بالإضافة إلى استقطاب أهم الأسماء العاملة في القطاع، وبناء علاقات جيدة مع الضيوف وابتكار قيمة مضافة للمساهمين. تعمل الشركات التابعة لها على تطوير أو امتلاك أو تشغيل أو إدارة أو تحسين أو ترخيص أو تقديم خدمات للفنادق والمنتجعات والشقق الفندقية الشهيرة، ومساكن العطلات، ومراكز اللياقة البدنية، ومراكز الاستجمام، بما فيها بارك حياة®، ميرافال®، جراند حياة®، أليلا ®، أنداز®، ذا أنباوند كولكشن باي حياة®، ديستينيشن®، حياة ريجنسي®، حياة®، حياة زيفا™، حياة زيلارا™، فنادق تومسون®، حياة سنتريك®، كابشن باي حياة، جوا دو فيفر®، حياة هاوس®، حياة بلس®، تومي™، حياة ريزيدنس كلوب®، أكسيل®، وتدير الشركة برنامج الولاء الفندقي عالم حياة®،  الذي يوفر مزايا خاصة حصرية لأعضائه الكرام.

البيانات التطلعية:

 لا تُعد البيانات التطلعية الواردة في هذا البيان الصحفي حقائق تاريخية، بل هي بيانات استشراف بالمعنى المقصود في قانون إصلاح التقاضي الخاص بالأوراق المالية لعام 1995. وبالتالي، قد تختلف نتائجنا الفعلية أو أداؤنا أو إنجازاتنا العملية عن تلك المعبر عنها أو المتضمنة في البيانات التطلعية. في بعض الحالات، يمكن أن نعبّر عن البيانات التطلعية باستخدام مصطلحات مثل "يمكن" و"نتوقع" و"ننوي" و"نخطط" و"نسعى" و"نتنبأ" و"نعتقد" و"نقدر" و"محتمل" و"نواصل" و"من المرجح" و"سوف" و"قد" وغيرها من المصطلحات أو التعبيرات المماثلة المنفية منها. تستند هذه البيانات الاستشرافية على تقديرات وافتراضات تُعتبر معقولة ومنطقية بنظر إدارتنا، إلا أنها غير مؤكدة بطبيعتها. وتشمل العوامل التي قد تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعلية أو أدائنا أو إنجازاتنا العملية اختلافاً جوهرياً عن التوقعات الحالية، من بين أمور أخرى، معدل ووتيرة الانتعاش الاقتصادي في أعقاب الانكماش؛ مستويات الإنفاق في قطاعات الأعمال والترفيه بالإضافة إلى ثقة المستهلك؛ انخفاض في التشغيل ومتوسط ​​المعدل اليومي؛ الطبيعة الموسمية والدورية لشركات العقارات والضيافة؛ التغييرات في ترتيبات التوزيع، مثل وسائط الإنترنت خلال السفر؛ التغير في أذواق وتفضيلات عملائنا؛ الوضع المالي وعلاقاتنا مع مالكي العقارات من الطرف الثالث وأصحاب الامتيازات وشركاء الاستثمار في مجال الضيافة؛ العجز المحتمل لمالكي العقارات من الطرف الثالث أو أصحاب الامتيازات أو شركاء التنمية عن الوصول إلى رأس المال اللازم لتمويل الأعمال الحالية أو تنفيذ خططنا التنموية؛ المخاطر المرتبطة بعمليات الاستحواذ والتصرف المحتملة وتقديم مفاهيم جديدة خاصة بالعلامة التجارية؛ توقيت عمليات الاستحواذ والتصرف، وقدرتنا على دمج عمليات الاستحواذ المكتملة بنجاح مع العمليات الحالية؛ قدرتنا على تنفيذ استراتيجيتنا بنجاح لتوسيع أعمالنا في مجال الإدارة والامتياز التجاري تزامناً مع تقليل قاعدة أصولنا العقارية ضمن الأطر الزمنية المستهدفة والقيم المتوقعة؛ التغييرات في البيئة التنافسية في مجالنا، من بينها اندماج الشركات والأسواق التي نعمل فيها؛ قدرتنا على تطوير برنامج الولاء الفندقي "عالم حياة" بنجاح؛ الحوادث الإلكترونية وفشل تكنولوجيا المعلومات؛ وغيرها من المخاطر التي تمت مناقشتها في تقارير الشركة المودعة لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، ومن بينها تقريرنا السنوي (10 كاي) (10-K)، الذي تتوفر عنه الملفات في هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية. قد لا تكون هذه الأمور العوامل المهمة الكاملة التي يمكن أن تتسبب في اختلاف نتائجنا أو أدائنا أو إنجازاتنا الفعلية اختلافًا جوهريًا عن تلك المعبر عنها أو المضمنة في أي من بياناتنا الاستشرافية. وننصحكم بعدم الاعتماد بشكل كلي على هذه البيانات الاستشرافية، والتي تم إنجازها اعتبارًا من تاريخ هذا البيان الصحفي. ونخلي مسؤوليتنا من أي التزام بتحديث البيانات الاستشرافية بشكل علني لتعكس النتائج الفعلية أو المعلومات الجديدة أو الأحداث المستقبلية أو التغييرات في الافتراضات أو غيرها من العوامل التي قد تؤثر على هذه البيانات إلا بالحد المطلوب بموجب القانون المعمول به. وإذا قمنا بتحديث بيان أو أكثر من البيانات الاستشرافية فلا يجب استخلاص أي استنتاج يفيد بعزمنا إجراء تحديثات إضافية فيما يتعلق بتلك البيانات الاستشرافية أو غيرها.