سبق أن أظهرت مجموعة من الدراسات أن ما يقرب من 40 % من النساء يتعرضن لتساقط الشعر بصورة أو بأخرى في مرحلة انقطاع الطمث، والسبب وراء ذلك، بحسب ما أوضحه الباحثون، هو أن الانخفاض الكبير الذي يطرأ على مستويات الاستروجين والبروجسترون (تلك الهرمونات التي تعتبر صديقة للشعر)؛ ما يؤدي لصغر حجم الشعر.

طريقة العلاج:

- تناول الفيتامينات.
- الحد من القلق والتوتر.
- الاعتناء أكثر بطريقة تصفيف الشعر.

جفاف الفم

 
أثبتت الدراسات أن جفاف الفم ونقص اللعاب بالفم من أبرز أعراض انقطاع الطمث التي ترتبط بانخفاض هرموني الاستروجين والبروجسترون في الجسم. وتبين أيضا أن تقلب مستويات تلك الهرمونات يؤثر على الغدد اللعابية، وهو ما يجعل الفم لزجا وجافا.

طريقة العلاج

- الابتعاد عن الكافيين.
- الاستعانة بمرطب.
- استشارة طبيب الأسنان لإتباع نظام تنظيف فموي جديد حال استمرت المشكلة.

ضبابية الدماغ

تقترن عادة مرحلة انقطاع الطمث بأعراض جانبية منها صعوبة تذكر الكلمات، النسيان وعدم التركيز، وهو ما يعود في الأساس إلى تقلب مستويات هرمون الأستروجين.

طريقة العلاج:

- الابتعاد عن كل مسببات القلق والتوتر.
- التأكد من أخذ فترات راحة من الهاتف المحمول.
-التأكد من إدارة أعباء العمل على أفضل ما يكون.
- إضافة المهام اليومية إلى تقويم الكتروني يذكرك بها دون عناء.

حساسية البشرة

أظهرت الدراسات أن انقطاع الطمث يمكن أن يصيب البشرة أيضا بالجفاف والحساسية، وتبين كذلك أن النساء اللواتي لم يسبق لهن أن عانين من مشكلات بالبشرة قد يتعرضن فجأة لبثور، بقع وآثار احمرار بمناطق مختلفة خلال فترة انقطاع الطمث.

طريقة العلاج:

- الاهتمام أكثر بالترطيب.
- زيادة مرات استخدام كريمات الترطيب.
- الوقوف تحت الدش بدلا من الاستحمام في الحوض.
- غسل الوجه بماء دافئ أو بارد.
- التوقف عن غسل الوجه بالماء الساخن؛ لأنه قد يؤدي لتفجر الأوعية الدموية ويجفف البشرة.

الانتفاخ

وهو ما يحدث نتيجة لأن هرموني الأستروجين والبروجسترون يكونا في حالة تغير مستمر.

طريقة العلاج:

- تناول متممات بروبيوتك عالية الجودة لتساعد على تهدئة وموازنة البكتيريا في الأمعاء.
- إزالة الألياف غير القابلة للذوبان من النظام الغذائي.
- استبدال تلك الألياف غير القابلة للذوبان بأخرى قابلة للذوبان.