مقابلات

4 أكتوبر 2022

ابن رئيس دولة بينهم.. هؤلاء حطموا قلب شاكيرا‎‎


تعددت علاقات النجمة الكولومبية من أصل لبناني شاكيرا العاطفية، واستمرت أطول علاقة لها لمدة 11 عامًا مع لاعب كرة القدم الإسبانية جيرارد بيكيه، لكنها انتهت قبل أشهر قليلة، فجميع من أحبتهم ”حطموا“ قلبها حسب تعبيرها واحدا تلو الآخر.
وبدأت شاكيرا أولى علاقاتها العاطفية بعمر الـ 13 عاما مع الشاب أوسكار باردو، حيث كان يكبرها بسنتين، فتعلقت به ”ثم أصبح بعد عامين أول من حطم قلبي“ وفقا لما صرحت به بمقابلة أجرتها معها قناة Caracol التلفزيونية المحلية، وحينها قالت إن العلاقة ”انتهت بسبب العمل، لا لسبب عاطفي“ من غيرة وما شابه.
دخلت بعد ذلك بعلاقة جديدة وهي بعمر 17 مع شاب اسمه أوسكار يولوا، فاستمرت 4 سنوات، رافق خلالها بداية مسيرتها الفنية، منذ مغادرتها في 1994 للمدينة التي ولدت فيها لتصوير مشاركتها في مسلسل تلفزيوني اسمه El Oasis أو ”الواحة“ لصالح قناة محلية، وبعد انتهاء العلاقة لسبب غير معروف، اهتمت بمهنتها.
أما العلاقة الثالثة فكانت عام 1996 مع جوستافو جورديلو العضو سابقا بفرقة معروفة في كولومبيا باسم Poligamia بالغناء الشعبي، واستمرت قصة الحب 6 أشهر فقط ”بسبب ضيق الوقت“.
ارتبطت شاكيرا عام 1997 بعارض الأزياء والممثل البورتوريكي أوسفالدو ريوس الأكبر سنا منها بـ 17 سنة، فانتهت العلاقة بعد عام، وقال مقربون من النجمة الكولومبية وقتها إن السبب كان مقابلة ذكر ريوس فيها أنه يقيم مع شاكيرا ببيت واحد، علما أنها كانت تقيم في عنوان آخر، ولا توجد حتى صورة تجمعه بها.
وكان أشهر ارتباط من بين هذه العلاقات قبل جيرارد بيكيه، مع المحامي أنتوني ودي لا روا، ابن الرئيس الأرجنتيني الراحل فرناندو دي لا روا عام 2000، واستمرت علاقتهما مدة 10 سنوات.
وخلال فترة حبهما عمل لا روا مستشارا في مسيرتها الفنية، وظهر في فيديو لأغنية لحنتها له في 2006 وكتبت كلماتها بنفسها، وهي التي سمتها Día de Enero بالإسبانية، أو "يوم من يناير" إشارة إلى الشهر الذي تعرفت فيه إليه، وبعدها انفصل عنها، وراح يطلب تعويضات بدعاوى أقامها في عدد من الدول، ولكنه لم يستطع تحقيق مراده.
وفي عام 2010، ارتبطت النجمة اللاتينية باللاعب الإسباني جيرارد بيكيه، حتى انفصلا هذا العام 2022، بعد اتهامه بالخيانة، وأصدر النجمين بيانًا قبل أشهر قليلة: "نأسف لتأكيد انفصالنا، ونطلب احترام الخصوصية لخير طفلينا اللذين على رأس أولوياتنا، ونشكر تفهمكم".