مقابلات

18 يوليو 2022

جينيفر لوبيز وبن أفليك.. قصة حب جميلة حصلت على فرصة ثانية‎‎


دخل النجمان الأميركيان جينيفر لوبيز، وبن أفليك القفص الذهبي بعد 18 عاماً من انتهاء علاقتهما الأولى التي حظيت بتغطية إعلامية واسعة.
واختارت لوبيز البالغة من العمر 52 عامًا أن تأخذ اسم عائلة زوجها لتصبح جينيفر أفليك، وذلك بعد ثلاثة أشهر من إعلان خطوبتهما، والتي كانت في شهر أبريل / نيسان الماضي.
وتقابل بن أفليك وجينيفر لوبيز للمرة الأولى أثناء عملهما معا في فيلم "Gigli" من إنتاج 2003، وتحولت علاقتهما إلى صداقة وطيدة، وأصبحا من أشهر "ثنائيات هوليوود"، وكادا أن يتزوجا، إلا أنهما انفصلا في عام 2004، بعد أن دامت علاقتهما لأكثر من عام.
أما العلاقة الجديدة فقد وصفتها جينيفر لوبيز بأنها "قصة حب جميلة حصلت على فرصة ثانية".
ومنذ عودتهما لا يفترق النجمان عن بعضهما، واشتريا منزلاً في بيفرلي هيلز.
وكانت المغنية والممثلة البالغة من العمر 52 عاماً قد تزوجت ثلاث مرات خلال مسيرتها، وكان المغني مارك أنتوني من بين أزواجها وأنجبت منه توأمين هما ماكس وإيميه.
فيما تزوج أفليك الممثلة جينيفر جارنر وأنجب منها فايوليت وسيرافينا وسامويل.
وفي أبريل 2021 أعلنت لوبيز وأليكس رودريغيز انفصالهما، وبعد عام، أي في أبريل الماضي أعلنت لوبيز خطوبتها من أفليك مجددًا.