مقابلات

31 مارس 2021

وديع الشيخ: مكسرلهم رؤوسهم لما وصلت له.. وهذا ما قاله عن محمد رمضان


قال الفنان اللبناني وديع الشيخ إن هناك من يحاول دائمًا زج اسمه في خلاف يحصل على الساحة اللبنانية، إلا أن السحر ينقلب على الساحر وتنجلي الحقيقة، إذ يظهر أنه لاعلاقة له بأي من تلك الشائعات التي يتم إطلاقها.

وأكد وديع الشيخ أن هناك العديد من الأشخاص الذين يشعرون بالغيرة من مسيرته، معلقا بالقول: "مكسرلهم رؤوسهم بيلي وصلتله، وعاملهم قلق وعقدة نفسية وانشاء الله يزيد عندهم هيدا الأمر بعد النقلة النوعية يلي عم أخطيها بمسيرتي الفنية".

وفيما يتعلق بالفنان المصري محمد رمضان، أكد أنه استطاع أن يحقق بصمة مميزة على الساحة الفنية، على الرغم من أنه يتعرض مثله للعديد من الحملات المغرضة الهادفة إلى تشويه صورته والتأثير على نجوميته.

من جهة ثانية، كان الفنان وديع الشيخ قد أشار إلى أن هناك بعض الأشخاص الذين نجحوا في إذلاله فنيا خلال بداياته، متوعدا بإذلالهم فنيا بخاصة أن "ما عدوك إلا عدو الكار وهو عاملهم قلق، بناموا بيفكروا فيه وبس يغنوا بقلدوه".

وأضاف: "أنا شلت اللون الشعبي من تحت تاسع أرض، ورجعته من جديد عالساحة والعالم صارت تسمعه من جديد. مين كان يغني شعبي بملهى ليلي قبلي؟ وأنا بعتبر كل مطرب بغني شعبي بملهى ليلي عم يقلدني".

واستغرب الأبواق التي تحاول الاصطياد بالماء العكر، من خلال تذكيره دوما أنه كان يتقاضى ما يقارب الـ40 و100 دولار في بداياته، مؤكدا أن كل الفنانين بدأوا من الصفر، إذ كانت أجورهم زهيدة وارتفعت تدريجيا وصولا إلى المبالغ الكبيرة.

وعن موضوع المرافقين الذي يتواجدون إلى جانبه دوما، قال: "أنا مشيت معي ناس لتحمي ظهري، أنا بالوجه ما حدا يخوفني ولكن الكل يحاول الغدر من الخلف. والزلمي يلي بيطلع بيحكي أنه عملها مش يتخبى متل النسوان خوفا من عملته".

من جهة الثانية، كان الفنان اللبناني وديع الشيخ قد انتهى من تصوير أول فيديو كليب تحت إدارة المخرج أحمد المنجد، وحمل عنوان "أنا أو لا أحد" وهي من كلمات الشاعر فارس اسكندر، وتوزيع عمر صباغ.

الفيديو أعلاه، يعرض المقابلة التي أجراها موقع "فوشيا" مع الفنان اللبناني وديع الشيخ.