مقابلات

19 سبتمبر 2020

هل انفصلت ابنة أصالة عن خطيبها؟ هذا ما كشفه جو رعد


أكد الفنان اللبناني جو رعد على علاقة الصداقة التي تجمعه بالنجمة السورية أصالة نصري، مشيرًا إلى أنها لطالما كانت قوية وامرأة فولاذية تستطيع التغلب على الصعاب.

وقال جو رعد إنه كان يتواجد إلى جانبها خلال تصوير عملها الجديد في لبنان "لا تستسلم" وهو عنوان الألبوم الخليجي الذي نشر عبر تطبيق ديزر، وذلك بعد فترة تشويق حرصت خلالها على حجب جميع صورها السابقة عبر حسابها على إنستغرام، والاكتفاء فقط بنشر بعض الصور الخاصة بالألبوم بعدسة المصوّر إيلي رزق الله، وظهرت فيها بإطلالات كلاسيكية، طغت عليها الألوان كالأحمر والوردي.

ولفت جو رعد إلى أن النجمة أصالة تستحق أن تجد إنسانا تكمل حياتها إلى جانبه، معتبرا أن الفنان بحاجة دائما إلى سند يقف إلى جانبه ويواسيه في لحظات وحدته.

ولدى سؤال الفنان جو رعد عن تحضيرات أصالة لزفاف ابنتها شام، أكد أنهما لم يتطرقا إلى الموضوع، مرجحا أن يكونا قد انفصلا، مرددا ما قالته له أصالة:" ما في شي هلق".

وخلال البحث عن صور خطوبة شام مؤخرًا، اتضح أنها ليست موجودة عبر صفحتها على إنستغرام، بعد أن شاركت بها متابعيها فور ارتباطها مجددا من الدكتور المصري معتز نصير في شهر يوليو/ تموز الماضي.

وحول علاقة النجمتين أصالة وأحلام، رجح جو رعد أن يأتي اليوم الذي تتصالحان فيه، مشددًا على أنه يكن لكل واحدة منهما معزة خاصة.

من جهة ثانية، كان الفنان اللبناني ​جو رعد​ قد طرح منذ أيام قليلة، فيديو كليب أغنيته الجديدة "​بيروت يا جريحة​"، التي غنى فيها وجع بيروت بعد انفجار 4 آب/أغسطس.

وتقول كلمات الأغنية :"هيكي بمسا ٤ آب من دون سابق انذار، اجا الموت ودق الباب وعصف صوت الانفجار، بيروت الكنتي مضويي وأجمل صورة بعينيي محروقة صرتي مطفيي حرقتيلي قلبي بالنار، يا حلوة ويا جريحة بكرا بتصيري منيحة، ويرجع وجك الحلو ونغني تعلى وتتعمر يا دار، بيروت ويا جريحة بكرا بتصيري منيحة ويرجع وجك الحلو ونغني تعلى وتتعمر يا دار ".

وكان جو قد أكد أن هذه الأغنية، هي رسالة حب لبيروت، مدينة الفرح والفن،  من كلمات فيليب بارودي، لحن وسيم بستاني، توزيع موسيقي روبير الأسعد، ميكس وماسترينغ نور الأسعد، إخراج مارون الأسمر.

الفيديو المرفق، يعرض المقابلة التي أجراها "فوشيا" مع الفنان جو رعد إذ تطرق إلى وضع النجمة أصالة، منتقدا الحفل الأخير الذي أقامته الفنانة مايا دياب، مؤكدا أنه كان الأجدر بها التبرع بهذا المال مباشرة للمتضررين.