تلعبُ الفاشنيستا دورًا مؤثرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، إذْ تسعى إلى عرضِ مختلفِ تفاصيلِ حياتها اليومية وفي كثيرٍ من الأحيان يكون هدفها الترويجَ لبعضِ المنتجات بهدفِ الحصول على منافع خاصة.

الطريقةُ التي تتخذها الفاشنيستا لعرضِ ذلك تلقى تأييدًا من عددٍ كبيرٍ من مُتابعيها، ولكنْ، هناك ظاهرةٌ جديدةٌ تُثير امتعاض عددٍ من مستخدمي السوشيال ميديا، إذْ يتم تسليط الضوء على بذخهن من دون مراعاةٍ لمشاعر المتابع، وكان آخرهن الإعلامية الكويتية حليمة بولند، التي تعمّدت نشر فيديو يُظهرها وهي تُعطي أموالاً طائلةً لابنتيها كعيدية.

الفيديو المُرفق، يعرض خلالهُ الاختصاصي في علم النفس د. نبيل خوري، السبب الأساسي للجوءِ الفاشنيستا لعرضِ بذخها وممتلكاتها على مواقع التواصل الاجتماعي.