اهتماماتك

10 نوفمبر 2022

كشف حقيقة إلقاء القبض على محمد عادل صاحب "واقعة الكشري"

راجت أنباء خلال الساعات القليلة الماضية حول إلقاء القبض على الشاب المصري محمد عادل، الذي عُرف إعلاميا بعامل النظافة صاحب واقعة الكشري، عقب ظهوره على إحدى القنوات الفضائية.
لكن مصادر مطلعة نفت في تصريحات لصحف مصرية هذه الأنباء التي انتشرت على مواقع التواصل جملة وتفصيلا، مستغربة من تداول مثل هذه الشائعات بحق الشاب كونه لم يرتكب أية مخالفات.
كما أثارت هذه الشائعة استياء العديد من المعلقين عبر مواقع التواصل، وأشار بعضهم إلى أن القصص والروايات التي حدثت للشاب محمد عادل منذ واقعة طرده من مطعم الكشري قبل أسابيع قليلة زادت عن حدّها.
ولم يستبعد معلقون أن تكون انتشار شائعة القبض عليه لمواصلة ركوب موجة الترند؛ لأن عامل النظافة بدا وكأنه سعيد لهذه الشهرة التي حدثت له في فترة وجيزة.

استضافه الفنان أحمد العوضي





وكان الحديث عن الشاب المصري قد ازداد بعد أن استضافه الفنان أحمد العوضي على مائدة طعام داخل مطعم أسماك للتضامن معه بسبب طرده من مطعم الكشري، لتثير الناقدة الفنية ماجدة خير الله، بعد ذلك جدلا واسعا، بعدما أعلنت أن الشاب ليس عامل نظافة كما أشيع، مكتفية بهذه الكلمات دون تقديم مزيد من التفاصيل.

شائعة ارتباطه بالإعلامية غدير أبو خزيم





بعد ذلك انتشرت شائعات حول ارتباطه بالإعلامية المصرية غدير أبو خزيم، لترد الأخيرة: ”مفيش إعجاب متبادل وكان معايا في برنامج وحصل كلام وضحك وهزار واتحول إلى مادة سخرية، ومستنيه الحلقة تنزل والكل يفهم، وحياتي الشخصية أنا حرة فيها".

طرده من موقع تصوير فيلم ”التاروت“





وتواصل الحديث عن محمد عادل بعدما تم الإعلان عن طرده من موقع تصوير فيلم ”التاروت“، بطولة رانيا يوسف وسمية الخشاب، حسبما زعم الشاب، لينفي صنّاع العمل السينمائي هذه الرواية جملة وتفصيلا، وشنوا هجوما عليه بسبب ادّعاءاته.

مذيع إذاعي





أما آخر قصة عنه فكانت أنه أصبح مذيعا إذاعيا، بعدما وثقت الصور صاحب واقعة الكشري، داخل مقر شركة إنتاج شهيرة، يوقع على أوراق قال بعضهم إنها عقد جديد له كمذيع راديو.
وظهر أيضا في فيديو دعائي قصير يروج فيه للبرنامج الذي سيقدمه على حد قوله لصالح شركة ”MA“ لصناعة السينما والإنتاج الفني والإعلامي.
وأثار قرار تعيينه كمذيع ردود فعل واسعة بين المعلقين المصريين، حيث استنكر بعض المتابعين على ”فيسبوك“ قائلين: ”لا كدا كتير علينا بصراحة ومش قادر أرد عشان الرقابة، بس كفاية بقى عشان تعبنا“.
وكتبت شابة أخرى، قائلة: ”أنا دارسة إعلام أهو، ومش عارفه أبقى مذيعة أروح أبيع كشري طيب!“.