التقط باحثون صورا لأشخاص ناموا 8 ساعات في الليلة السابقة، وأشخاصا لم يناموا منذ يومين. تم تصنيف الأشخاص المحرومين من النوم على أنهم أقل جاذبية. بشكل عام، يعاني الأشخاص المحرومون من النوم من الشحوب، وتهدل الجفون، والعيون الحمراء، والهالات السوداء تحت العين، كما يبدون أكثر حزنا ممن تمتعوا بالنوم.

طبع اللؤم

في دراسة من عام 2014، جعل الباحثون مجموعة من الرجال والنساء ينظرون إلى صور أشخاص آخرين، وكان أصحاب الصور يظهرون بتعبيرات وجه محايدة. ورافق كل صورة فقط كلمة مثل صادق، مهذب، شرير، أو لئيم. صنف المشاركون الأشخاص الذين حملت صورهم وصف لئيم على أنهم الأقل جاذبية.

وضع الجسد المتهدل

وجدت إحدى الدراسات أن القامة المنتصبة يمكن أن تجعلك تشعرين بمزيد من القوة والثقة، وهو ما سوف يجعلك أكثر جاذبية. وأن انحناء كتفيك يمكن أن يجعلك عكس ذلك.

التوتر

في دراسة أجريت عام 2013؛ تبين أن النساء اللواتي لديهن مستويات عالية من هرمون الإجهاد الكورتيزول كن أقل جاذبية بنظر الرجال، على الرغم من أن الرجال لم يعرفوا مستويات الكورتيزول لدى النساء، كان الباحثون فقط يعرفون.

الافتقار لروح الدعابة

الأشخاص الذين لا يمتلكون حس الفكاهة، أو حتى مجرد الشعور بالفكاهة، هم أقل جاذبية ممن يمتلكونها. الحس الفكاهي السيئ كان غير جذابا بنفس القدر لدى الرجال والنساء.
وفقا لدراسة أجريت عام 2015، تم فيها تعريف الرجال على النساء للمرة الأولى، وكان هؤلاء كلما ضحكوا على نكات بعضهم، أو ضحكوا معا، كلما زاد انجذابهم.

الكسل

سلسلة من التجارب وجدت أن الجاذبية يمكن أن ترتبط بالمساعدة. في إحدى التجارب، طلب الباحثون من الطلاب تقييم جاذبية بعضهم بناء على سمات شخصية مختلفة.
عندما حلل الباحثون النتائج، وجدوا أن الطلاب الذين تم تصنيفهم باعتبارهم أقل جاذبية هم من كانوا كسالى وغير متعاونين.

عدم الأمانة

الكذب يمثل حاجزا كبيرا أمام الجاذبية لكل من الرجال والنساء. في دراسة أجريت عام 2006. قام المشاركون بتقييم أشخاص قرأوا عنهم بناء على عدة معايير، بما في ذلك مدى جاذبيتهم. كان الصدق هو السمة الوحيدة المشتركة التي كان لها تأثير كبير على الجاذبية.

عدم التواضع

في تجربتين، كان لدى الباحثين حوالي 200 طالب جامعي من جنسين مختلفين طلب منهم أن يضعوا أفضل صفات لزميل افتراضي. بينت النتائج أن التواضع كان على رأس قائمة الصفات التي كتبها الطلاب.