شعر

25 يونيو 2018

إذا كان شعركِ طويلًا.. إياكِ وفعل هذه الأمور!

يعتبر الشعر الطويل من المميّزات التي تُضفي أنوثة وجاذبية، خاصة على كلّ أنثى، ويتطلب عناية خاصة تختلف عن الشعر القصير، ويُعتبر أكثر تعقيدًا إلى حدّ ما، وعلى الرغم من اختلاف ما تستخدمه إحدى السيدات عن أخرى للعناية بشعرها، إلا أنّ هناك نصائح وقواعد أساسية للعناية بشعركِ عليكِ اتباعها وتجنّب هذه الأمور..

الشامبو القاسي




تجنّبي الشامبو الذي يُجرّد فروة الرأس من زيوتها الطبيعية، واعلمي أنه كلما كان شعركِ طويلًا، كانت الأطراف أكثر جفافًا، لذلك احرصي على غسل شعركِ جيدًا لكن دون تجريده من المواد المغذية، واختاري شامبو وبلسمًا معتدلاً للغاية وسترينَ الفرق.

تفويت روتين العناية بشعركِ




عليكِ فهم أنه كلما زاد طول شعركِ، كلما تضرّر بسبب الحرارة وتصفيفه والشمس أيضًا، لذلك، احرصي على تخصيص مرّة في الأسبوع، لعمل قناع لشعركِ وتدليكه بالزيت، أو دلّلي نفسك وشعركِ، من خلال الخضوع لعلاج بالمنتجع الصحي لشعركِ مرّة في الشهر أيضًا.

إجهاد شعركِ المبلّل




تجنّبي استخدام مُجفف الشعر عندما يكون شعركِ مبللًا للغاية، احرصي على تجفيفه بالمنشفة أولًا، ويمكنك تركه ليجفّ طبيعيًا قبل استخدام المجفّف، ويُنصح باستخدام منشفة مايكروفايبر، ولا تنسي تطبيق السيروم أو حامي الشعر من الحرارة.

تصفيف شعركِ بطريقة عكسية للحصول على كثافة




يعتبر من أسوأ ما يمكنكِ فعله لشعركِ الطويل، فشعركِ مُجهد بالفعل لما يتحمله من وزن، فبدلًا من تلك الطريقة المضرة، استخدمي بخاخًا مُكثفًا للشعر.

الإفراط في استخدام المواد الكيميائية




يُنصح بالابتعاد عن أنواع سبراي الشعر الغنية بالكحول، والمنتجات المليئة بالبارابين، وخاصة إذا كانت هذه المنتجات تُطبق على الأطراف، تذكري أنه كلما زاد طول شعركِ، كلما زادتْ احتياجاته للغذاء.

تجاهل تقليم شعركِ بانتظام




لا تتجاهلي الأمر وتتكاسلي، عندما يخبركِ مصفّف الشعر بالميعاد المُقبل لتقليم شعركِ، فمن الضروري جدًا القيام بذلك بانتظام، وخاصة إذا كان شعركِ طويلًا.

ربط شعركِ بنفس الطريقة




لا تربطي شعرك بنفس الطريقة كل يوم، امنحي شعرك فترة راحة وبدلي تسريحتك الكعكة، أو ذيل الفرس إلى جعله منسدلًا أو اعتماد ضفيرة، احرصي على ألا تكون ربطة شعرك ضيقة جدًا، أو من النوع المطاط الذي يسبّب تكسّر الشعر.

استخدام فرش الشعر البلاستيكية




بدلًا من ذلك، استخدمي فرشاة مصنوعة من السيراميك أو الخشب، حيث إنّ تأثيرها يكون أقل من البلاستيكية، كما تضمن أيضًا توزيع الزيوت الطبيعية بشكل متساوِ عبر خصلاتكِ.