أحدثت صورة الفنانة المصرية ياسمين صبري تفاعلا واسعا بين جمهورها عقب نشرها عبر صفحتها الخاصة على إنستغرام، خلال قضاء عطلتها الصيفية في فرنسا رفقة زوجها رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة.

وأطلت صبري بفستان قصير من الدنيم القطني المطاطي باللون الأزرق من DOLCE & GABBANA والذي يتميز برقبة على شكل قلب، وتصميم واسع بداية من الخصر، وحزام منقوش بشعار دار الأزياء الشهيرة.

ووفق المواقع المتخصصة بأسعار الأزياء، فإن فستان ياسمين صبري يبلغ سعره ما يقارب الـ 1900 دولار أمريكي.

وتم تداول الصورة على نطاق واسع بين المتابعين، وأبدت الغالبية إعجابها بإطلالتها الجديدة ورشاقتها وأناقتها.

وتقضي الفنانة المصرية إجازتها الصيفية في فرنسا، ومنذ أن سافرت إلى هناك وهي تشارك الجمهور بالعديد من الصور التي توثق لحظات استمتاعها بوقتها في العديد من المدن الفرنسية، قبل العودة من جديد لمواصلة أعمالها الفنية.

وظهرت ياسمين صبري في الصور على متن "يخت" مع زوجها وسط لحظات رومانسية، وفي لقطات أخرى أطلت النجمة وسط المياه بجسد رشيق ومتناسق.

كما استعرضت رشاقتها في صورة أخرى فوق "يخت" وسط البحر.

وفي سياق آخر، ألمحت ياسمين صبري قبل أيام قليلة لمفاجأة "تنقلها لواقع أجمل" في الأيام المقبلة حسب قولها، لكنها لم تكشف عنها حتى الآن، بينما توجهت توقعات المتابعين إلى خبر حملها.

وطرحت الفنانة المصرية عبر حسابها الخاص على "تويتر"، سؤالين غامضين، شاركتهما مع جمهورها على منصات التواصل الاجتماعي.

وتساءلت صبري في التغريدة الأولى "ماهو الشيء و الشعور الجميل الذي سينقلني لواقع أجمل في الأيام القادمة ؟". وتساءلت في التغريدة الثانية "ماهي النقلة الرائعة والمدهشة التي ستتجلى في عالمي ؟".

وانهالت التعليقات على التغريدتين في سياق التنبؤ بحملها وانتظار طفلها الأول من رجل الأعمال المصري، أحمد أبو هشيمة.

أما على صعيد الدراما، فقد كشف مصدر مقرب من ياسمين صبري عن أسباب عودتها للدراما المصرية بعد غيابها عنها بموسم رمضان المنصرم، وحقيقة ما تردد عن ابتعادها عن الفن خلال الفترة الماضية بسبب قرارها بالتفرغ لحياتها الأسرية والتفكير في الإنجاب.

وصرح المصدر المقرب لـ"فوشيا" قائلاً: "قررت ياسمين العودة إلى الدراما الرمضانية بالعام المقبل بعد أن وجدت المشروع الذي تتمنى تقديمه؛ إذ إنها كانت تبحث عن عمل فني مختلف تقدم من خلاله شخصية جديدة عن ما قدمتها من قبل بأعمالها السابقة، وستعلن عن تفاصيله خلال الفترة المقبلة؛ إذ إن العمل لا يزال في مرحلة الكتابة، ولم يتم الاتفاق على عنوانه بشكل نهائي".