أخبار الموضة

20 ديسمبر 2016

بالصور.. قصات شعر خارجة عن المألوف من ثمانينات القرن الماضي..!

مع اختلاف العصور ومرور الزمن، تتغير الأذواق ومعها الصيحات، سواء في الأزياء أو العادات أو الشعر وغيرهم الكثير.

وفيما يتعلق بالشعر، من الواضح أن القاعدة المتفق عليها في الثمانينات، كانت كلما ازداد حجم تسريحة الشعر، كان أفضل.



وقد أوردنا لك بعض الصور التي تجسد ذلك، وفي صورة منها تُظهر سيدة تأخذ تسريحة الشعر إلى أقصى الحدود، بشعرها المجعد المنتفخ بعيدًا عن رأسها.

ونرى تسريحة لسيدة أخرى، يشبه شعرها المنتفخ شعر الأسد.



كما تشمل التسريحات، تموجات الشعر بعدة تسريحات مختلفة، بما في ذلك ما يشار إليها أحيانًا بتسريحة "البودل".



وقد تزينت امرأة أخرى بهذه التسريحة، بخصل من تموجات شعرها الكبيرة على هيئة دائرة، تكرارًا لتسريحة فرنسية قديمة.



واختارت سيدة أخرى تسريحة مشابهة للخصل المنتفخة، باستخدام مثبت للشعر مع التمشيط للخلف، محققة بذلك ارتفاعًا مذهلًا في الشعر.



وفي حين أن لفات الشعرالصغيرة، كانت أشهر صيحة في الثمانينات بالنسبة للسيدات، إذ يكون الشعر أقرب إلى المجعد منه عن المموج مع إعطاء الانتفاخة المناسبة من جميع الجهات.



أما بالنسبة للرجال فقد كانت تسريحة الموليت هي التسريحة المنتشرة، وفي هذه التسريحة يكون الشعر قصيرًا من الأمام والجانبين وطويلًا من الخلف.



ويمكن رؤية رجال آخرين مغامرين، يبدعون في أجزاء شعرهم الأمامية، والجانبية والخلفية.



وتشمل الصورة، شابًا سعيدًا في سن المراهقة، يتباهى بتسريحة شعره السبايكي المثبت بالجل بالكامل من الأمام، مع تسريحة موليت من الخلف.