سينما وتلفزيون

24 يناير 2020

"فوشيا" يحضر العرض الخاص لـ"لص بغداد" ويرصد آراء النجوم.. شاهدي!

حضرت كاميرا "فوشيا"، العرض الخاص لفيلم "لص بغداد"، بطولة الفنان المصري محمد إمام، وياسمين رئيس، وأمينة خليل، وفتحي عبد الوهاب، ومحمد عبد الرحمن، بالإضافة إلى كوكبة من النجوم.

وفي لقاء مع "فوشيا" أبدى محمد إمام سعادته بالفيلم، مشيرًا إلى أنه عمل جديد في السينما المصرية، لم يحدث من قبل، وتمنى أن يحقق النجاح المتوقع له.

وأوضح إمام في تصريحاته، أن الفيلم أكشن كوميدي، استغرق تصويره عامًا ونصف، متمنيًا أن يحصد فريق العمل ثمار المجهود الكبير الذي بذلوه في التصوير طوال تلك المدة.

ومن جانبها، علقت الفنانة أمينة خليل على مشاركتها في الفيلم، قائلة: "لص بغداد عمل مختلف تمامًا، ولا أظن أن السينما المصرية قد شهدت هذا الإنتاج الضخم من قبل".

وأضافت: "الفيلم أكشن كوميدي، والجميع متشوق لمشاهدته، أنا عن نفسي متشوقة جدًا لأنني لم أشاهده بعد، والتصوير كان ممتعًا للغاية في هذا العمل".

أما الفنان محمد عبد الرحمن أحد أبطال الفيلم، فلم يكن رأيه مختلفًا عن إمام وأمينة، حيث قال لـ"فوشيا": "لص بغداد مغامرة ومختلف تمامًا عن السينما المصرية، أتمنى أن ينال إعجاب الناس".

وحرص عدد من النجوم غير المشاركين في الفيلم، على حضور العرض الخاص للاحتفال بأصدقائهم أبطال العمل، ومن بينهم الفنانة هنا شيحة، وسوزان نجم الدين.

وقالت هنا شيحة في لقاء مع "فوشيا": "شاهد الإعلان التشويقي للفيلم وكان رائعًا، وأتوقع أن يكون الفيلم نفسه تحفة فنية، أبارك لياسمين رئيس صديقتي المقربة، والفنان محمد إمام وفتحي عبد الوهاب وأمينة خليل، والمخرج المميز أحمد خالد موسى".

كما باركت سوزان نجم الدين لأبطال "لص بغداد" على الفيلم، قائلة في لقاء خاص مع "فوشيا": "حرصت على الحضور اليوم لكي أبارك لزملائنا وأصدقائنا على هذا الفيلم، وأتوقع أن يكون جميلًا، وأتمنى أن يحقق إيرادات عالية و(يكسر الدنيا)".

وكان فيلم "لص بغداد" قد أثار جدلًا واسعًا وقت بدء تصويره، منذ عام ونصف، بسبب ارتباط العديد من النجوم العالميين بالمشاركة فيه، أبرزهم الفنانة التركية مريم أوزرلي.

وتغزلت النجمة التركية في الفنان المصري محمد إمام، بعد زيارتها لموقع تصوير "لص بغداد"، قائلة: "يا له من روح جميلة، لم أكن أعرفه وتقابلنا للمرة الأولى، لديه طاقة عظيمة وقلب نقي".

ولم تتفق مريم مع الشركة المنتجة للفيلم، بسبب مغالاتها في أجرها المطلوب للمشاركة في العمل، ما دفعهم لصرف النظر عن التعاقد معها.