أخبار المشاهير

4 ديسمبر 2022

نسرين طافش تغني اللون الخليجي.. والجمهور يشيد بصوتها

حظيت النجمة السورية نسرين طافش بإعجاب محبيها بعد أدائها مقطعا من أغنية خليجية؛ إذ أشادوا بصوتها وبإتقانها الغناء باللهجة الخليجية.

نسرين طافش تغني باللهجة الخليجية



وفي التفاصيل، شاركت نسرين طافش متابعيها عبر حسابها في إنستغرام مقاطع فيديو لجلستها الطربية الصباحية أمام البحر في أحد المنتجعات الذي تميَّز بديكوره العربي، حيث ظهرت جالسة أرضًا على الفراش العربي ببدلتها الرياضية وإلى جانبها تستلقي قطة.
وبدأت طافش غناء الجزء الأول من أغنية "يا ناس أحبه"، لسفير الأغنية القطرية علي عبد الستار، متقنةً اللهجة الخليجية، وفق آراء متابعيها. بينما رافقها أحد العازفين على العود الذي زاد من روعة صوتها.
وفي نهاية الفيديو، تبدأ طافش بالطقطقة بأصابعها وتقول "عاشو عاشو"، بينما من حولها يهتفون لها.
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع صوت نسرين مشيدين به، فكتبت إحداهن: "احلى مين يدندن دخيل هالصوت..وهالطلة قمررررر "، وأضافت أخرى: "ايه الجمال ده ياعيني".

نسرين طافش وعشقها للصمت



وفي وقت سابق، نشرت طافش فيديو لها تتمرجح أمام البحر، مرتديةً فستانًا أبيضًا صيفيًا، وأرفقته بتعليق: "أقدر الصمت في عالم لا يتوقف عن الكلام.. لن تستطيع الانصات لهمسات روحك .. إلا بالسكون و الصمت .. لن تعرف معنى الحياة الطيبة في وسط الضجيج".

نسرين طافش وتفاصيل عن حياتها الشخصية



وقبل عدة أيام، تحدثت الفنانة عن بعض التفاصيل التي تتعلق بحياتها الخاصة ولا يعرفها الجمهور عنها، خلال حلولها ضيفة في برنامج Gossips.
وقالت طافش إنها تحاول مشاركة متابعيها على مواقع التواصل الجوانب الإيجابية في حياتها، مشيرة إلى أنها شخصية عفوية بمنطقية وعلقت: "لا يعلم الجمهور كل شيء عن حياتي فأنا أتحكم في كل ما أنشره عن حياتي الشخصية".
وبشأن سبب حبها الكبير لأغنية "أساميك الكتيرة" للفنانة المصرية أنغام، علقت نسرين طافش أنها من محبات ومشجعات الحب، وليس الحب الذي يفقدها كرامتها، وقالت: "بحب الحب بس مش لدرجة إني أفقد كرامتي، لأن لا أحد يستحق ذلك، بتدهول في الحب بأنوثة ودلال وعبط".
كما تحدثت عن تعدد الأصول العربية التي تعود لها، بحكم أن والدها فلسطيني، وولدتها جزائرية، وجدتها من والدتها مغربية، وهي من مواليد سوريا وعاشت فيها، فقد قالت الفنانة: "هذا الكوكتيل ترك عندي تسامحا وتقبلا للآخر بعاداته وتقاليده، وصرت مفتحة عقليا على الآخر، كما ترك عندي تنوعا ثقافيا".