أخبار المشاهير

24 نوفمبر 2022

دنيا بطمة مستاءة لتأجيل موعد جلسة الطلاق.. وتستعين بـ"خاينين" لشيرين

شاركت الفنانة المغربية دنيا بطمة متابعيها تطورات أزمتها مع طليقها المنتج محمد الترك، إذ كشفت عن تأجيل موعد جلسة المحكمة الخاصة بالانفصال إلى الشهر القادم، وذلك للمرة الثانية.
وأعلنت بطمة في منشور عبر صفحتها على "إنستغرام" موعد الجلسة المقبلة التي ستكون بتاريخ الـ 14 من ديسمبر، وأرفقت كلماتها بعبارة "قلت نفسنا طويل".
كما استغلت الفنانة الشابة الفرصة للتذكير بخيانة الترك وذلك من خلال وضع خلفية أغنية "خاينين" للفنانة شيرين عبد الوهاب.




وتفاعل العديد من المتابعين مع هذه التطورات الجديدة، مؤكدين أن تاريخ الجلسة المقبلة قريب جدا، ولا داعي للاستياء.
وتوقف آخرون عند الأثر الذي تركته خيانة الترك في نفس بطمة، معتبرين أنها اليوم امرأة مجروحة قدمت الكثير إلا أنها حصدت الآلام والمشاكل.
وطالبها بعضهم بالتحلي بالصبر والتخطيط لجديد مستقبلها الفني، وألا تقع في خطأ شيرين عبد الوهاب، وجعل حياتها حديث السوشال ميديا، خاصة أنها أكدت نهاية أكتوبر الماضي، في بث نشرته عبر حسابها في "إنستغرام" أنها تعرّضت للعنف الجسدي على يد زوجها، مشددة على أن ذلك سبب كاف للطلاق، واتهمته كذلك بالتحريض على الدعارة.
الجدير ذكره، أن دنيا بطمة كانت قد اتهمت محمد الترك بخيانة الأمانة عندما كان يعمل مدير أعمالها، كما اتهمته بالخيانة الزوجية مع إحدى السيدات كاشفة عن اسمها (وصال)، موجهة لها تحذيرا بكشف هويتها الوطنية، وطالبتها برد خلخالها الذهبي وعطرها عيار 24، وحقيبة يد ماركة LV، وإلا ستتهمها بالسرقة على الرغم من محاولات وصال تبرئة نفسها من تهمة الخيانة والتأكيد أن الصداقة فقط تجمع بينها وبين الترك.


من جانبه نفى الترك الذي غادر المغرب إلى البحرين مقابل كفالة مالية، أيضا اتهامات زوجته له، مؤكدا أن هناك من خدعها، إذ قرر العودة للعيش مع أولاده الذين ابتعد عنهم لفترة طويلة بسبب ارتباطه بدنيا بطمة.
في السياق نفسه، كان الترك قد حاول مرارا التودد إلى دنيا بطمة وانهاء الخلاف بينهما بعد زواج دام 10 سنوات، إلا أن محاولاته باءت بالفشل، إذ خرج ليؤكد لاحقا وقوع الانفصال في أول سبتمبر الماضي.
وقال إن زواجه من دنيا بطمة استمر لعشر سنوات، تجاوزا خلالها العديد من العقبات والمشاكل، مشيرا إلى أن هذه المرة أتت من أشخاص مقربين روجوا لشائعات أدت لانفصال الثنائي، نافيا خيانته لها.