أخبار المشاهير

18 يونيو 2022

تيا ابنة نوال الزغبي وإيلي ديب تحتفل بتخرجها من الجامعة بتقدير امتياز

احتفلت تيا ديب ابنة الفنانة نوال الزغبي بتخرجها من الجامعة، ووثقت صورا لها عبر حسابها في إنستغرام من حفل التخرج، مشيرة إلى أنها تخرجت بدرجة امتياز.
وتفاعلت النجمة اللبنانية مع نجاح ابنتها، وعلقت على الصور: "تهانينا حبيبتي"، لترد عليها ابنتها: "أحبك".
كما تلقت تيا عشرات الرسائل التي تضمنت كلمات التهاني والمباركات من الجمهور، وعدد من النجوم، آملين أن يكون النجاح حليفها في حياتها، كما وجهوا التهاني للفنانة نوال الزغبي بهذه المناسبة السعيدة.




يُذكر أن تيا هي ابنة نوال الزغبي من زوجها السابق إيلي ديب، والتي كانت قد انفصلت عنه في عام 2008، ولها منه أيضاً التوأم جورجي وجوي.
وكان إيلي ديب قد أكد مؤخرًا أنه على تواصل دائم مع ابنته تيا، مشيرًا إلى أنها تتقاسم إقامتها بينه وبين والدتها، معربا عن سعادته باختيارها العمل في مجال تصميم الأزياء لاسيما وأنها تنشر دائما مقاطع فيديو عبر حسابها في إنستغرام تحوز على إعجاب المتابعين.




وقال إيلي ديب، في تصريح خاص لـ"فوشيا"، إن ابنته أخذت رأيه في عملها بمجال التصميم خاصةً وأنها موهوبة فيه منذ الصغر، لافتا إلى أنها منذ أن كان عمرها 7 سنوات وهي ترسم وتحب الأزياء.
وأوضح أنه ووالدتها نوال شجعاها على استكمال مشوارها بهذا المجال، وانتهت حاليا من دراستها في إحدى الجامعات بلبنان، وستغادر إلى إيطاليا قريبا لاستكمال تعليمها هناك.
وأضاف طليق نوال الزغبي، أنه يفضل لابنته المجال الذي اختارته لأنها تحبه، إضافة إلى أنها متميزة ولديها ذوق عالي المستوى، مؤكدا أنه لا يفضل لها مجالا آخر؛ لأن المهنة التي اختارتها جيدة للغاية.




وبين إيلي ديب، أنه يتمنى أن تكون ابنته في نجومية وشهرة مصمم الأزياء اللبناني العالمي إيلي صعب، خاصةً وأنه "عشرة عمر وصديق شخصي له"، إضافة إلى وجود أكثر من ثلاثة أسماء آخرين في مجال التصميم بلبنان وصلوا للعالمية.
وأردف قائلا إن ابنيه "جورج وجوي" في الجامعة حاليا وسيتخصصان في مجال إدارة الفنادق وقد بقي على التخصص عامان وسيكملان بعدها دراستهما في الخارج.
وبشأن إمكانية هجرة أبنائه خارج لبنان؛ أكد إيلي ديب أن أبناءه لديهم الجنسية الكندية وسيكملان حياتهما خارج لبنان، معقبا: "مش بس ولادي كل هالجيل حابب يفل من لبنان نظرا للفساد المستشري على مستوى المسؤولين عنا.. وولادي معاهم الجنسية الكندية وبكل أسف راح يكملوا حياتهم خارج لبنان".