وأكدت سيما خان الأخبار التي جرى تداولها حول هجرانهما المنزل الزوجي، كاشفة أن ذلك لم يمنعهما من العيش كعائلة واحدة، حيث كانا يتشاركان منشورات لهما عبر صفحاتهما الخاصة على وسائل التواصل الاجتماعي.
وتفاعل المتابعون مع خبر طلاق سهيل وسيما، إذ أعربوا عن أسفهم لهذا الخبر المحزن، خاصة وأنهما كانا يشكلان ثنائيا جميلا لطالما حرصا على تقديم الدعم لبعضهما طيلة فترة تواجدهما تحت الأضواء.
في حين توقف آخرون عند رقي النجمين، وكيفية تعاملهما مع قرار الطلاق، وحرصهما الحفاظ على الاحترام والمودة التي لطالما جمعتهما طيلة الـ 24 سنة.
وعلق أحد المتابعين بالقول: "لو كان الثنائي من النجوم العرب لكنا شهدنا يوميا أخبارا حول أسباب الطلاق ومحاولات الإساءة لبعضهما من دون الحفاظ على الخبز والملح الذي جمع بينهما".
وأشار متابعون إلى أنه رغم أن الود قد توقف بين سهيل وسيما خان منذ حوالي السنتين إلا أنهما حرصا على عيش حياتهما بطريقة طبيعية والاهتمام بأعمالهما.
وتوقف آخرون عند رقي النجمين اللذين لم يلجآ إلى إلغاء متابعة بعضهما على إنستغرام، معلقين بالقول: "سيما لم تتمثل بسواها من النجمات العربيات، ولم تمحُ صور طليقها عن صفحتها، إذ احتفظت بالصورة الأخيرة التي قامت بنشرها لطليقها سهيل بمناسبة عيد ميلاده الخمسين".
وفي السياق نفسه، كانت سيما خان قد نشرت منذ يومين صورتها مع ابنها وعلقت عليها بالقول: "شن الحروب وفقا لأذواقنا. تحكمون علي أو لا. لدي صبية".