أخبار المشاهير

11 أبريل 2022

كيم كارداشيان تستعين بمحامين لمنع "راي جاي" من تسريب أفلام إباحية لهما‎‎

قررت نجمة تلفزيون الواقع، كيم كارداشيان، الاستعانة بفريق من المحامين لمساعدتها على منع حبيبها السابق، المغني راي جاي، من تسريب تسجيلات إباحية لهما.
وكانت كيم، البالغة من العمر الآن 41 عاما، قد انتشر لها أحد المقاطع الخارجة من يوم احتفالها بعيد ميلادها ال 22 في كابو سان لوكاس، العام 2002، رفقة حبيبها السابق، راي جاي، 41 عاما، حيث تم تسريبه على إسطوانة دي في دي في العام 2007.
وكشف مصدر مقرب من كيم لصحيفة "ذا صن" الإنجليزية أن كيم تعلم أن راي جاي يمتلك مقاطع أخرى تجمعهما سويا، وأن بعضا من هذه المقاطع تعتبر غاية في الحميمية.




وأضاف المصدر أن كيم سارعت للاتفاق مع فريق من المحامين خلال الفترة الماضية كي يبدؤوا في اتخاذ إجراءاتهم التي تمنع راي جاي من التفكير في تسريب أي من تلك المقاطع، حيث أنها تتعامل مع الموضوع بمنتهى الجدية، ولا تود تكرار ما حدث لها في السابق.
ولم يتضح إلى الآن ما إن كان هذا المقطع الذي تخشاه كيم الآن هو جزء من الشريط الإباحي الثاني الموجود لدى طليقها الثالث، كانييه ويست، ويزعم أنه اشتراه من راي جاي، أم لا.




ومن الجدير ذكره أن كانييه سبق له أن كشف في تصريحات أدلى بها للبرنامج التلفزيوني Hollywood Unlocked يوم 24 يناير الماضي أنه ذهب بنفسه إلى راي وأخذ منه "اللابتوب" الذي يوجد عليه الشريط الإباحي الثاني لطليقته، كيم كارداشيان.
وتابع كانييه بقوله: "لقد بكت كيم حين شاهدت ذلك المقطع على اللابتوب؛ لأنها اكتشفت كيف كان يتم استغلالها، حيث كان ينظر إليها الناس على أنه مجرد سلعة فقط لا غير".
وفي اليوم التالي، الموافق 25 يناير الماضي، نفى أحد معاوني كيم في تصريحات أدلى بها لمجلة بيبول أن يكون هناك شريطا إباحيا ثانيا، وأضاف: "بعد مراجعة المقطع، لم يظهر سوى تسجيل لهما على الطائرة خلال توجهما إلى المكسيك وكذلك تسجيل لهما في نادي وفي مطعم خلال نفس الرحلة.
وما زالت كيم مقتنعة بعدم وجود شريط آخر جديد. وهي تريد الآن غلق تلك الصفحة لتركز على الأشياء الإيجابية التي تقوم بها في حياتها كأم، رائدة أعمال وكناشطة تتبنى الأفكار والجهود التي تهدف لإصلاح العدالة".