وكشفت جينيفر لوبيز عن علاقتها الرومانسية مع بن أفليك في فبراير/ شباط الماضي في حوار لها مع مجلة فارايتي، وذكرت أنها محظوظة وسعيدة وفخورة لوجودها معه، وقالت: "إنها قصة حب جميلة حصلنا عليها بفرصة ثانية".
وأضافت وقتها أن علاقتهما هذه المرة فيها القليل من الخوف الذي أحاط بهما في المرة الأولى، لافتة إلى أنهما سعيدان للغاية، ولا يريدان تكرار أخطاء الماضي.
يذكر أن بن آفليك وجينيفر لوبيز كانا مخطوبين سابقا منذ 18 عاما، وتحديدًا في عام 2004، وكانت علاقتهما الحالية بمثابة صدمة للمعجبين، حيث لم شملهما في مايو 2021.
النجمة العالمية أكدت في أبريل 2021، نهاية علاقتها مع أليكس رودريغيز، وهو لاعب سابق بفريق البيسبول "نيويورك يانكي"، بعد أن تواعدا مدة أربع سنوات وكانا مخطوبين لمدة عامين، وفي منتصف شهر مايو، أمضت جينيفر بعض الوقت في لوس أنجلوس مع بن أفليك؛ ما أثار شائعات أنهما في الواقع قد جمع شملهما.
وكان من المقرر أن يتزوج بن وجينيفر في سبتمبر 2003، لكنهما أجلا زواجهما وانفصلا في النهاية في يناير 2004، في حين أنّ لدى بن أفليك ثلاثة أطفال من زوجته السابقة جينيفر غارنر، وهم فيوليت (16 عاما)، وسيرافينا (13 عاما)، وصموئيل (10 أعوام)، ولدى جينيفر طفلان من زوجها السابق مارك أنتوني، وهما توأمان، ماكس وإيمي.