أخبار المشاهير

25 يناير 2022

رحمة رياض ترد على شائعات حملها من ألكسندر علوم.. وهذه أمنيتها

تظهر شائعات حمل الفنانة العراقية رحمة رياض بين الحين والآخر منذ ارتباطها بالممثل ألكسندر علوم في السادس من شهر أغسطس/ آب 2021 في حفل بسيط بحضور أسرتيهما والمقربين منهما، لكن أنباء الحمل زادت في الساعات القليلة الماضية.
وأكدت رحمة رياض، (35) عامًا، أنها تتمنى في عام 2022 أن ترزق وزوجها ألكسندر علوم بطفلهما الأول، وهي الأمنية ذاتها منذ زواجها، فتنبأ عدد من المتابعين بأنها حامل.
غير أن النجمة العراقية نفت شائعات حملها، وأكدت أن الصور التي ظهرت فيها واعتبرها متابعون بأنها حامل بطفلها الأول، كانت عبارة عن صور ظهرت فيها ببطن منتفخ قليلًا، وأضافت: "الفنانات بيطلع لهم كرش على فكرة، ومش شرط يكون كرش بيبي".
وجاء حديث رحمة في تصريحات لـ "أم بي سي ترندنغ"، بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها الـ 35، الذي صادف قبل أيام قليلة، فهي من مواليد الـ 19 من يناير/كانون الثاني عام 1987.
وكان ألكسندر علوم، وهو من أب عراقي وأم أمريكية، قد احتفل مؤخرا بعيد ميلاد زوجته فكتب لها: "عيد ميلاد سعيد للمرأة التي أعطت معنى لحياتي"، فردت عليه رحمة بكلمات أكدت خلالها على مدى حبها واشتياقها له، خاصةً بعدما فرضت عليها ظروف العمل التواجد في لبنان لتصوير حلقات جديدة من برنامج "عراق أيدول"، ما حال دون احتفالهما معا بهذه المناسبة السعيدة.




كما حالت ظروف عمل الفنانة من أن تتواجد في حفل عيد ميلاد ألكسندر قبل أيام أيضًا، إلا أن ذلك لم يُزعج الأخير، بل حاول جاهدا إظهار دور زوجته في الاحتفال الذي أقامه له أصدقاؤه، من خلال ”ستوري“ على حسابه في إنستغرام، قال فيها: ”شكرا لزوجتي الجميلة التي جعلت هذا الأمر يحدث بمساعدة الملائكة الآخرين، أحبكم جميعا“، مرفقا إياها بأغنية ”الكوكب“ لرحمة، والتي حققت نجاحا واسعا مؤخرا".




وكانت رحمة قد كشفت أنها تلقت هدية في عيد ميلادها، عبارة عن باقة ورد ضخمة على شكل قلب باللون الأحمر، و"دبدوب" ضخم، فيما أهدت زوجها في عيد ميلاده الماضي، قالب كيك يحمل صور كافة الأشخاص الذين يحبهم وكذلك الحيوانات.




يذكر أن والد رحمة رياض هو الفنان عبد الرضا مزهر والملقب فنيا رياض أحمد، وشقيقتها مقدمة البرامج نعمة رياض. التحقت بالدراسة في صغرها في مدينة صلالة بسلطنة عمان ثم انتقلت لتعيش بين لبنان وقطر.
أحبت رحمة الغناء منذ صغرها، ودرست أصول الغناء لتتمكن من تطوير صوتها وموهبتها. وشجعها والدها على الغناء، وبعد وفاته تابعت والدتها تشجيعها على الاستمرار في تطوير شخصيتها الفنية.