أخبار المشاهير

23 يناير 2022

هيفاء وهبي أثناء وصلة رقص: بطني منورة المسرح.. وهذا سعر فستانها

تعرضت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي لموقفٍ محرجٍ أثناء حفلها في المكسيك، بعدما اشتبك الحذاء الذي كانت ترتديه لأكثر من مرة بفستانها، الأمر الذي كان من الممكن أن يجعلها تسقط على المسرح.
ونشرت الفنانة اللبنانية عدة مقاطع فيديو لها عبر خاصية "الستوري" في حسابها على إنستغرام، بينّت في أحدها اشتباك الحذاء بالفستان واضطرارها لرفعه عن الأرض حتى تتمكن من السير، فيما علقت على فيديو آخر بالقول: "الفستان عم يعلق بالشوز"، لتعود وتؤكد في فيديو ثالث على أن الفستان والحذاء "مش طايقين بعض".




ولم يكن هذا الأمر الوحيد البارز في حفل الفنانة اللبنانية، التي قدمت باقةً من أغانيها على المسرح وسط تفاعلٍ كبيرٍ من الجمهور؛ إذ قامت أيضا بالتعليق على بروز بطنها أثناء وصلة رقص لها على المسرح، حيث قالت: "ما شاء الله بطني منورة المسرح".
كما أنها من شدة تفاعلها مع الجمهور، توقفت قليلا عن الغناء لتلتقط الصور مع بعضهم؛ الأمر الذي جعلها تنسى لمن أعطت المايك؛ إذ نشرت مقطع فيديو عبر "الستوري" أيضا، وكتبت عليه: "نسيت لمين أعطيت المايك".




وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لهيفاء وهي تؤدي وصلة رقصٍ استعراضية، لتأتي بعض التعليقات وتنتقد طريقة هيفاء وأسلوبها في الرقص؛ إذ قال أحدهم: "هيفا لا ترقصين"، وأضاف آخر: "هيفاء ما عندها غير هذي الحركة "، وتساءل آخر: "خلاص ماملت من هالاستعراض الفاشل".


واختارت هيفاء وهبي، أن تطل بفستانٍ شفاف لامع جاء باللون الذهبي، ومفتوحا من الجانبين عند منطقة الخصر، من مجموعة الكويتي يوسف الجسمي للأزياء الراقية لعام 2021، ويصل سعره إلى 3500 دولار، وأكملت إطلالتها بحذاء ذي كعبٍ عالٍ باللون الذهبي أيضا.



ولم تبتعد هيفاء بهذه الإطلالة عن إطلالاتها المحببة والتي غالبا ما تختار الظهور فيها.
وكانت هيفاء وهبي قد أخذت إجازة من تصوير فيلمها الجديد "فوق برج إيفل"، الذي بدأت في تصويره أول يناير/كانون الثاني الجاري في العاصمة الفرنسية، باريس، من أجل إقامة عدة حفلاتٍ لها في المكسيك، ولقاء جمهورها هناك.
وسيكون هذا الفيلم هو العمل الكوميدي الأول للنجمة اللبنانية في السينما؛ إذ سيحمل الفيلم طابعا كوميديا بحسب السيناريو المكتوب.

وأعلنت هيفاء وهبي قبل فترة عن تعاقدها مع صناع الفيلم، بالقول: "وقعت عقد الفيلم الجديد مع الأساتذة ريمون رمسيس وأحمد خالد موسى، والتصوير أول أيّام السنة في باريس"، ورفضت حينها الكشف عن تفاصيل العمل، الذي سيصبح رابع أعمالها السينمائية كممثلة.