أخبار المشاهير

11 نوفمبر 2021

أول تصريح لـ محمد نجاتي بعد اتهامه بالتسبب في انفصال منة عرفة وزوجها

أعرب الفنان المصري محمد نجاتي، عن دهشته، بعد زج اسمه في أزمة مواطنته منة عرفة وزوجها محمود المهدي، إذ تصدرا الثنائي مواقع التواصل الاجتماعي بخبر انفصالهما خلال اليومين الماضيين الذي وقع بسبب مشهد تمثيلي جمع بين الفنانة الشابة ونجاتي بحسب ما تم تداوله، ليدخل الأخير على خط الأزمة بكونه السبب فيها.
وقال نجاتي لـ"فوشيا": "بالفعل هناك مشهد جمعني بمنة عرفة في مسلسل جديد نقوم بتصويره حاليا وهو "فيلا 101"، وكانت قد شهدت كواليسه اعتراضا من منة عرفة، ودهشت من ذلك، حيث إنني أقوم بدور شقيقها الكبير وأعمل داخل الأحداث طبيب أمراض نساء، وتتعرض منة فيه للإغماء نتيجة حملها دون علم أهلها وهذا ما اكتشفه، وكان من المفترض أن أحملها على يدي بعد سقوطها لكنها رفضت وتم حذف هذا المشهد بناء على رغبتها".




وأضاف: "بينما كان هناك مشهد آخر بعده، وهو أنني أقوم بالكشف عليها عن طريق مسك يدها وقياس النبض وهذا مشهد عادي ليست فيه أي مشكلة، وفوجئت في اليوم التالي بخبر انفصالها عن زوجها واقحام اسمي في الموضوع، وتعجبت كثيرا مما تردد، لدرجة أنني اعتقدت في بادئ الأمر أن ما يتردد مجرد مزحة، ولكن اكتشفت عكس ذلك، وهو ما جعلني أشعر بالدهشة الشديدة".
وأردف: "عندما رفضت منة المشهد الموجود في السيناريو، الذي كان من المفترض أن أحملها فيه بعد تعرضها للإغماء، احترمت رغبتها وتم حذفه وتعديله ليتماشى مع ما تريده، وبالتالي لا توجد أي مشكلة، وانتهى الأمر لكن ما تردد كان صدمة بالنسبة لي، وعموما منة عرفة اعتبرها مثل أختي الصغيرة".
وكان محمود المهدي زوج منة عرفة، قد أعلن أنه انفصل عن الأخيرة بسبب مشهد قدمته مع الفنان محمد نجاتي في عمل فني، وذلك قبل أن يتم الصلح بين الثنائي وتعود المياه لمجاريها.
بينما أثار سبب الانفصال حالة من الجدل الشديد على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد زج اسم الفنان محمد نجاتي، والذي قرر الرد للتوضيح معبرا في الوقت نفسه عن اندهاشه مما تردد.