أخبار المشاهير

11 نوفمبر 2021

بليك لايفلي تلوّن حذاءها بطلاء أظافر لهذا السبب

خرجت النجمة بليك لايفلي، عن إطار المعقول في الإطلالة التي قررت الظهور بها في إحدى المناسبات التي أقيمت في مبنى إمباير ستيت بنيويورك، ليلة الإثنين الماضي.

وظهرت لايفلي، 34 عامًا، في تلك المناسبة منتعلة حذاء من نوع الـ Pump مرصعًا بالمجوهرات من توقيع علامة Manolo Blahnik بسعر 995 دولارًا، وقررت أن تقوم بتلوينه بطلاء أظافر أحمر برتقالي، ليتماشي مع فستانها الأحمر القصير المنمق، الذي اختارته من توقيع مصمم الأزياء اللبناني الشهير، جورج شقرا.




ومع نشرها صور إطلالتها الأنيقة هذه عبر حسابها على إنستقرام، قدّمت لايفلي عدة اعتذارات، من ضمنها للمصمم الاسباني، مانولو بلانيك، صاحب العلامة المنتجة لحذائها، بسبب تلوينها كامل الحذاء الذي كان في الأساس باللون الأبيض وتحويلها إياه إلى اللون الأحمر، كي يتماشى شكل الحذاء العام مع فستانها. وأرفقت لايفلي مع اعتذارها سؤالا: "هل استحقت الإطلالة تغيير لون الحذاء؟".




وفي المنشور نفسه، قدمت لايفلي اعتذارًا آخر لمسؤولي دار الأزياء الايطالية، ماكس مارا، بسبب ربطها المعطف "الذي اشترته من الدار وارتدته فوق الفستان" على غرار الفتاة الذهبية الخامسة، لكنها عبّرت بالرغم من ذلك عن انبهارها بالشكل.

ولم تتوقف لايفلي عند ذلك الحد، بل تقدمت في منشورها باعتذار آخر لـ"اللون الوردي" بسبب استخدامها إياه بدلًا من اللون الأحمر في حقيبة يد شانيل التي استعانت بها في تلك المناسبة، حيث ارتأت أن اللون الوردي لم يكن متماشيًا مع الإطلالة.




وظهرت لايفلي بتلك الإطلالة، خلال حضورها الاحتفالية التي أقيمت بمناسبة إنهاء الولايات المتحدة الحظر الذي كان مفروضًا على السفر يوم الإثنين الماضي في مبنى إمباير ستيت بتنظيم من شركة الخطوط الجوية البريطانية والقنصلية البريطانية العامة في نيويورك، بحضور كوكبة من النجوم والشخصيات الهامة الأخرى.

هذا ألقت لايفلي كلمة ترحيبية على هامش الاحتفالية التي كانت مخصصة للمسافرين البريطانيين، حيث عبّرت في حديثها عن سعادتها، لإنهاء ورفع ذلك الحظر.




وبعدها، ارتدت لايفلي معطفًا أنيقًا من توقيع ماكس مارا، ثم صعدت لأعلى المبنى الشهير لالتقاط مجموعة من الصور التذكارية المميزة، وهي بكامل أناقتها أمام الحضور.

وكان الرئيس الأمريكي، جو بايدن، قد قرر الإثنين الماضي رفع حظر السفر عن القادمين للبلاد، الذي تم فرضه سابقًا لمواجهة فيروس كورونا، وقت حكم الرئيس ترامب.