احتفل أبناء الفنان المصري عمرو دياب، بمناسبة عيد ميلاده الـ60، الذي يصادف الحادي عشر من أكتوبر، فهو من مواليد مثل هذا اليوم عام 1961.

ونشرت كنزي دياب، صورًا لها مع والدها من مرحلة الطفولة والأخرى في شبابها وهو يقبلها، وعلقت على الصور التي نشرتها عبر خاصية "ستوري" بحسابها على "إنستغرام": "أحبك"، و"عيد ميلاد سعيد أبي".

بينما نشر عبدالله دياب، صورة تجمعه مع والده وشقيقته في الطفولة، عبر الستوري علق عليها: "عيد ميلاد سعيد بابا.. أحبك"، ونفس الأمر حرصت جنى دياب علي معايدة والدها بمناسبة عيد ميلاده، قائلة :"عيد ميلاد سعيد بابا.. موهوب جدا".

وبعد تساؤلات الجمهور عن سبب عدم تقديم ابنته الكبرى نور التهاني لوالدها مع أشقائها، نشرت الأخيرة صورة من طفولتها وهو يحملها عمر دياب علقت عليها:"عيد ميلاد سعيد".

وكانت نور قد أثارت الجدل مؤخرًا عندما قالت إنها لم تقابل والدها منذ بداية أزمة جائحة فيروس كورونا، كما أكدت أنها مستقلة مادية وتعتمد على نفسها، وأن والدها لا يصرف عليها.

ولم يقدم عمرو دياب التهنئة لابنته نور على خطوبتها مؤخرًا من شاب بريطاني يدعى كيران، وهو نفس الأمر بالنسبة لوالدتها شيرين رضا، والتي قالت فيما بعد بأنها لم تهنئها عبر حساباتها على مواقع التواصل بل تواصلت معها وقدمت لها التهنئة.

وأضافت شيرين رضا مؤخرًا: " "باركت لنور على الخطوبة بس ماباركتلهاش على السوشال ميديا، ودي بنتي بنتكلم أنا وهي في اليوم 50 ألف مرة، وبحب إن الحاجات اللي زي دي تبقى برايفت ما بيننا، يعني لما بتنزل صورة حلوة ممكن أعلق لها، لكن دي خطوبة".

كما وجهت شيرين نصيحة لابنتها نور بأن تفرح بحياتها الجديدة ولا تجعل تركيزها على تعليقات المتابعين، وأضافت: "أحب أقولها تنبسط وماتسمعش كلام الناس السخيفة اللي بتحط تعليقات سخيفة عن ناس ماتعرفهاش وماتعرفش إحنا مين ولا بنتكلم إزاي، فتنسى وتركز في حياتها وماتركزش مع الناس ويا رب حياتها تبقى سعيدة".

وبالعودة إلى عمرو دياب، فقد طرح أغنية "رايقة" في الساعات القليلة الماضية، وتمكنت الأغنية الأخيرة من لفت انتباه الجمهور بسبب كلماتها، حيث رأى البعض أنها موجهة لابنته الكبرى نور.