أخبار المشاهير

8 أكتوبر 2021

زوجة مصطفى الآغا ترفض التصوير بفلتر.. والأخير يعلق: طلع شكلنا بيرعب

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للإعلامي السوري مصطفى الآغا مقدم البرنامج الشهير "صدى الملاعب"، برفقة زوجته الإعلامية مي الخطيب.

وظهر الثنائي في المقطع الذي شاركه مصطفى الآغا عبر حسابه الخاص في "سناب شات"، حيث طلبت زوجته منه عدم التصوير بفلتر قائلة: "شلت الفلتر ما بدي صور بفلتر، ليجيبها زوجها طلع شكلنا بيرعب".

وفسرت ذلك معلقة: "معلش يطلع شكلنا هون بيرعب أحسن ما بنرعبوا وقت يشوفونا بالحقيقة".

من جانبه قال مصطفى الآغا في المقطع ذاته: "كنا عم نتخانق لانها بتسوق بسرعة".

فيما انتقلت مي الخطيب لموضوع آخر تتحدث فيه عن مخاطر المعقم: "بدي احكي شي عن البخاخ المعقم انه نحنا ما رح نموت من الكورونا رح نموت من كتر التعقيم هلا رشينا وطلع نصه ع الصحن المعقم كتير شي خطير".


وتفاعل المتابعون بشكل كبير مع المقطع وتداولوه على نطاق واسع، وجاء في التعليقات: "أول مرة اشوف واحدة ما تحب تتصور بفيلتر خاصة انه زوجها مشهور وعنده معجبات حلوة الثقة بالنفس".

وقالت متابعة: "يا زينها حبيت كلامها وشكلها وفعلا الفلاتر صارت تغير شكل المشاهير لدرجة لما نشوفهم بالحقيقة ما نعرفهم".

وقالت أخرى: "شخصيتها جميلة وثقتها أجمل وياريت فعلا المشاهير يعززون للمتابعين مثل هذي المفاهيم ويبدون من عندهم يخففون عمليات تجميل وفلاتر لأن الناس تقلدهم".

وليست هذه المرة الأولى التي يشارك فيها مصطفى وزوجته مقاطع فيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث شارك مؤخرا مقطع فيديو طريفا وعفويا جمعه بزوجته لحظة مغادرته المنزل متجهًا إلى عمله.

ويبدو أن مصطفى الآغا أراد توثيق لحظة غيرة زوجته عليه حتى إنها لا ترغب في مغادرته المنزل وتريد الذهاب معه إلى العمل وفق ما أوضح في تصريحه عبر مقطع الفيديو، وكانت زوجته ممسكة بيده وترغب في مرافقته.

وأظهر المقطع قول مصطفى الآغا: “اليوم كنت رايح على الشغل وبعمل التحية المسائية قام إجت المدام وقالت رايحة معك”، لترد عليه زوجته مي الخطيب قائلة: “ليش لأ بروح معك”، فواصل “الآغا” قائلًا: “تيجي محلي شو رأيك تيجي محلي..”، فعلقت قائلًة: “لأ لأ.. ما بدي تقديم بس بدي ضل معك”.

وواصل مقدم البرامج الشهير قائلًا: “يا ألف أهلا وسهلًا”، فقالت زوجته: “هذي تقفيلات الخميس.. هلا بالخميس.. بدي أطبعلك الأحمر”، ومنحته على خده “قُبلة”، ثم ظلت تمسح ما طُبع من “روج” مكان “القبلة”.