احتفل الفنان الكويتي عقيل الرئيسي، بعيد ميلاد زوجته الفاشنيستا والفنانة فرح الهادي الـ 26، بطريقة مميزة ولافتة.

وشغلت طريقة الاحتفال رواد السوشال ميديا، بسبب ما فعله عقيل من أجل زوجته، حيث تداول الجمهور فيديوهات وصورًا، أبرزها إهداء عقيل لفرح أغنية خاصة لها.

وظهرت فرح في مفاطع الفيديو المتداولة للأغنية، وهي تنزل السلالم ليستقبلها عقيل ويغني لها، وتبدو علامات السعادة والمفاجأة واضحة على وجهها، ولم تتمالك نفسها.

وتألقت فرح في عيد الميلاد، بفستان متوسط الطول باللون الأخضر الفاتح تميز بالكميّن النفخ، والخضر الضيق. وشبه الجمهور إطلالة فرح بـ"السندريلا"، ووضعت إكسسوار شعر.

وفي فيديو آخر جرى تداوله بشكل كبير، ظهر عقيل وهو يقدم الهدايا الثمينة لزوجته مع عدد كبير من البلالين والزينة المميزة والفخمة.

وأشاد عدد كبير بطريقة احتفال الرئيسي، معتبرين أنهما يشكلان ثنائيًا مميزًا، ومن أبرز التعليقات: "هالانسانه قلبها ابيض وتستاهل كل خير وربي الله يخليهم لبعض يارب ويحفظهم".

وقالت متابعة أخرى: "احبهم وايد وايد وايد جدا جدا جدا كتير كتير كتير بكل لغات العالم اموووت عليهم وعلي فروووحه جميله جدا من بره ومن قلبها الابيض العسل وكمان فنانه مبدعه ورحها رائعه جدا الله يحفظها ويزيدها ويكرمها يارب ويخليهم حق بعض".

وتغزلت أخرى بجمال فرح وطبيعة ملامحها، وعدم لجوئها إلى عمليات التجميل: "هي تجنن تحسونها مره حلوه وجمالها طفولي شوي وحقيقي مو زي اللحين كل الناس تشبه بعض اشوف بوجه الوحده ستين بنت مو طبيعي احس بس ذي الي نجت من التشويه الي صاير وفوق كل ذا علاقتهم مره حللوه وجد تحسون كل شي حقيقي مو متفقين على شي ومفاجات وحب ولطافه جد علاقه مثاليه ماشالله".

ولم يخل الأمر من بعض الانتقادات، التي اعتبرت أن المناسبة خاصة، وأنهما يحاولان لفت الأنظار، واتهمهما البعض بالتمثيل، فيما انتقد الكثيرون بذاخة الاحتفال، بالرغم من عدم وجود حضور في الحفل، ومن أبرز التعليقات: "الحب الحقيقي صامت (اي متحفظ بالتفاصيل الشخصية) أو الأشخاص للحقيقيين أو الممتلئين صامتين"، وانتقدت متابعة أخرى إطلالتها: "الفستان ما عجبني وحركة الاسواره بشعر قديمة".

يُشار إلى أن فرح الهادي من مواليد 7 نوفمبر من عام 1995، وهي شقيقة الفنانة شوق الهادي.