أخبار المشاهير

19 نوفمبر 2020

صافيناز: رجال في الخليج يتهافتون للزواجي منّي.. و9 مواصفات لفارس أحلامي ‎


تحدثت الراقصة الاستعراضية صافيناز، عن العديد من الأسرار التي تتعلق بحياتها الشخصية، إن كان بعلاقتها مع زوجها السابق، وأسباب طلاقها منه، أوعلاقتها بأسرتها، ومواصفات فارس أحلامها خلال استضافتها بأحد البرامج التلفزيونية.

وحول زوجها السابق قالت صافيناز إن المشكلة بنسبة 99% كانت عنده، وهي موجودة عند  الرجال بشكل عام، والمتعلقة بحبه للنساء، فقد كان ينظر إليهن عندما يخرجان، مشيرة إلى أن الرجال كانوا ينظرون إليها في وقت كان زوجها يطالع النساء في الشارع.

وأضافت أن طلاقهما كان بسبب عقد عمل أبرمته مع إحدى الجهات حتى ترقص في البحرين لمدة ثلاثة أشهر، مشيرة إلى أنها سافرت إلى عائلتها في موسكو لمدة 10 أيام، لكنها عندما كانت تريد العودة إلى مصر قالت لها مديرة أعمالها إن هناك عملا في البحرين في وقت كانت من دون عمل مدة ثلاث سنوات، وأمضت العقد من دون العودة إلى زوجها.

وعلقت: “كلمته بعدها قولتله حبيبي أنا هسافر البحرين، قالي طب في فندق إيه هجيلك، قولتله لا ده شغل أنا ماضية 3 شهور، هرقص بس شوية علشان خاطري، قالي لا شغل إيه ده لو في شرط جزائي أنا هدفعه، قولتله عارف هو كام قالي كام قولتله مليون دولار، قالي يخربيتك، وزعل مني زعل جامد".

وأوضحت صافيناز أنه بعد انفصالها عن زوجها الأول، تلقت عروضا كثيرة للزواج خاصة من رجال يعيشون في دول الخليج، وهم من الأغنياء، ولكنها رفضتهم جميعا؛ لأنهم كبار في السن، فهي ترغب في الارتباط برجل صغير، قائلة، "أنا بحب الرجالة الصغيرة".

وبينت أن هؤلاء الرجال جميعا لم يكن لديهم اعتراض على عملها، "كنا هنتجوز في السر من غير ما أبطل شغلي، بس رفضت".

وأشارت إلى أنها ستقيم مسابقة لاختيار شريك حياتها على أن يتقدم لها الراغبون في الزواج، ثم تختار من بينهم من يفوز. وأكملت، "انا هتجوز واحد بمزاجي، طلباتي مش زيادة يبقى راجل حلو، طويل وعريض وعضلات وعنيه خضرا، وشعره طويل ويكون بيرقص حلو وأمور، وصغير"، وتريده شبه الممثل الهندي هريثك روشان.

كما كشفت صافينار عن أنها واجهت صعوبات كثيرة في بداية عملها كراقصة، حيث رفض والدها العمل، وبعد أن أخذت قرارها للرقص، وتجمعت العائلة بقيادة عمها ووالدها، وأخبرها والدها بأنه سيحرقها بالبنزين في حال عملت كراقصة.

وأضافت أن والدها يكره الرقص والفن بشكل عام ويرى أن مكان الأنثى الطبيعي هو البيت فقط، مضيفة، "والدي كان يكره الرقص والتمثيل ويعتقد أن البنات مكانها في البيت".