أخبار المشاهير

13 أغسطس 2020

محمد رشاد بأول تعليق بعد انفصاله عن مي حلمي.. والأخيرة تهدد

لازال الحديث عن انفصال المطرب المصري محمد رشاد، وزوجته الإعلامية المصرية مي حلمي، حديث الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي، وفي أول تعليق كتبه محمد رشاد، بعد إعلان مدير أعماله محمد مجدي الانفصال، بدا من تعليقه الرضا بما كتبه الله غير أن بعض الجمهور وقع في حيرة.

ونشر محمد رشاد مقولة عبر خاصية الستوري، في حسابه عبر موقع "إنستغرام" قال فيها: "أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد".



أما مي حلمي، فاتخذت من التهديد والوعيد مسارًا لحديثها، حيث أكدت أنها ستفضح من يدعون المثالية والشرف، قاصدة من تحدثوا عن انفصالها هذه المرة، مشيرة إلى أنها لن تصمت؛ لأنها تركت بعضهم يتحدث عن انفصالها في المرة الأولى قبل الزواج من محمد رشاد لكنها لن تتركهم يفلتون هذه المرة.

وكتبت مي حلمي عبر خاصية "الستوري" في حسابها على موقع إنستغرام، قائلة: "لما يخلص التريند ابعتولي.. آه المرة دي خدت سكرينات عشان أفضح أصحابهم مدعين المثالية والشرف.. أصحاب إزاي.. وليه وإنتي ست أصيلة ولا تقليد ما وقفتيش وقعدتي ومين عمل إيه".

وتابعت مي حلمي قائلة: "واللي عاملين فيها قضاة على البشرية وإنتي منك ليها بتهبدي عبيد لايكات ركوب التريند وانتوا آخركم تشيروا منك ليها خبر متشير وتحطوا التاتش بتاعكم".

واختتمت قائلة: "وارجع أقول كلكم متفرجون ليس إلا.. بس أنا سبتكم مرة تاخدوا راحتكم مش هسيبكم التانية!!".



وانفصل محمد رشاد عن زوجته مي حلمي، بعد زواج دام عاما ونصف العام، وفق ما صرح به مدير أعماله محمد مجدي، الذي قال في تصريح لـ"فوشيا"، إن الانفصال وقع منذ حوالي أسبوعين بسبب وجود خلافات بينهما، لافتا إلى أنه من المقرر أن يتم الطلاق رسميا خلال الأيام المقبلة.

وكشف مدير أعمال الفنان المصري، أن الأزمات زادت بين الثنائي في الفترة الأخيرة بسبب اختلاف في وجهات النظر فيما بينهما خاصة بعد تعرضهما للتهديد بالسجن، نتيجة حدوث خلاف مع منتج أعمال الأخير، نتج عنه ضرورة تسديد مبلغ 5 ملايين جنيه كشرط جزائي، وهو ما دفع مي لطلب الطلاق ليقررا الانفصال في سرية تامة.

وسبق وقرر الثنائي إلغاء متابعة كل منهما للآخر على مواقع التواصل الاجتماعي، كما قام رشاد بحذف جميع الصور التي جمعته مع مي من حساباته على السوشيال ميديا.

وكانت قد ظهرت مي حلمي خلال مقطع فيديو بثته عبر حسابها في "إنستغرام" تقول: "هناك بعض من يريدون أذية زوجها دون سابق إنذار"، لافتة إلى أنها "تلقت مكالمة هاتفية تم تهديدها فيها بالطرد من منزلها والحجز على جميع ممتلكاتها بسبب قضية زوجها محمد رشاد".

وتابعت مي حلمي وقتها قائلة: "حاجة تبع رشاد في الغناء.. تقريبا في مشكلة في العقد.. والمفروض كان المبلغ 5 ملايين والمبلغ قعد يطلع وينزل لحد برضه أما مش هيقدر يدفعه وهو واحد لسه بيبتدي حياته في الغناء.. وعمره الحالي 30 عاما ولن يستطيع سداد مثل هذا المبلغ".

وتزوجت مي حلمي من محمد رشاد في مارس من العام الماضي، بعد جدل كبير بين رواد التواصل الاجتماعي عقب إلغاء حفل زفافهما في اللحظات الأخيرة، والتصريحات الجارحة التي خرجت من الطرفين عقب الانفصال، حتى تفاجأ الجميع بعودتهما مرة أخرى.

يُذكر أن حفل زفاف محمد رشاد ومي حلمي، تم إلغاؤه في شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، قبل انطلاقه بساعات قليلة بسبب سوء فهم وقع بين أهل العروسين، نتيجة خطأ وقع من إدارة الفندق المستضيف للحفل وتم عقد حفل آخر وسط تكتم شديد من العروسين وبحضور عدد قليل من الأصدقاء المشتركين ونجوم الفن.

واستحوذت واقعة انفصال محمد رشاد ومي حلمي، على اهتمام نشطاء مواقع التواصل وتعددت الأقاويل حول الأسباب التي دفعتهما لإلغاء الحفل؛ ففريق روج لحديث العروس بشكل غير لائق مع عريسها، بينما أكد آخرون أن الإعلامية الشابة سخرت من إحدى قريبات رشاد، بالإضافة إلى شائعات عن رفض أسرة العريس التوقيع على قائمة المنقولات الزوجية وغيرها.