أثارت حفيدة النجمة الكويتية إلهام الفضالة بظهورها الأول وبملامح واضحة، ردودا واسعة في منصات التواصل الاجتماعي، لا سيما أن كثيرين اتجهوا للمقارنة بين شلكها وشكل والدتها منى العتيبي وكذلك جدتها الممثلة الفضالة.

فقد نشرت العتيبي صورة جديدة تجمعها بابنتها التي سمتها إلهام وذلك بعد حوالي عام كامل من ولادتها، حيث ظهرت ملامحها بوضوح لأول مرة عندما قررت والدتها التوقف عن إخفاء شكل وجهها في منشوراتها.

بعد ذلك، تداول مغردون صورا أخرى جمعت بين الطفلة ووالدها، وعلق البعض بأنها لا تشبه جدتها كثيراً ولا والديها، مما جعلهم يتوقعون أنها تشبه جدها لأمها أو على الأرجح تشبه أفراد عائلة والدها، بينما قال آخرون إنها ما تزال صغيرة للغاية حتى يتم التقاط الشبه بينها وبين أي من أسرتها وأن الأمر قد يحتاج لبضع سنوات.

وعادة ما تحرص الفضالة على نشر مقاطع فيديو ترصد من خلالها مواقف طريفة مع ابنتها الصغرى التي توطدت علاقتها بها كثيراً بعد زواج ابنتها الكبرى منى وانتقالها للحياة مع زوجها وابنتهما الوليدة التي تحمل نفس اسم جدتها.

وكانت قبل ذلك تعرضت الفضالة للانتقادات بسبب احتفالها بعيد ميلاد ابنتها منى العتيبي بـ"تورتة كورونا"، خاصة بعد أن نشرت مقطع فيديو عبر حسابها على "سناب شات" يبين شكل الكعكة.

يشار إلى أن منى العتيبي كانت فقدت حملها الثاني منذ عدة أسابيع حيث خضعت لعملية إجهاض، لكن حالتها الصحية حالياً بخير.

وقبل فترة، عادت الفنانة الكويتية إلهام الفضالة، للرد مجددًا على المشككين في عمرها، بعدما صرحت أنها سوف تكمل عامها الـ46، إذ أرادت الفضالة حسم الجدل حول عمرها الحقيقي، من خلال الكشف عن هويتها الوطنية، في مقطع فيديو نشرته عبر حسابها على "سناب شات".

وأظهرت الهوية الوطنية لإلهام، أنها من مواليد الـ18 من يونيو عام 1974.

ولم تكتف الفنانة الكويتية بذلك، بل طلبت من ابنتها منى الكشف عن هويتها الوطنية أيضًا، فاستعرضتها أمام الكاميرا، حيث ظهر أنها من مواليد الـ6 من أبريل عام 1991، أي أن عمرها 29 عامًا.