أخبار المشاهير

4 يوليو 2020

أمينة العلي تتفاعل مع متابع قال لها: "نفسي أكون كلبك".. كيف ردت؟

أبدت الفنانة المغربية المقيمة في السعودية أمينة العلي، اندهاشها من رسالة وصلتها من متابع عبر حسابها في تطبيق "إنستغرام" طلب فيها أن يكون "كلبها" وخداما تحت قدميها، موضحة أنها تأكدت من صدق حديثه بعدما كانت تعتبر مثل هذه الرسائل مجرد "استهبال".

وجاء في نص الرسالة التي أُرسلت إليها من جانب المتابع يقول: "امنيح بليز نفسي أكون كلبك وخدامك تحت رجلك مو خسرانة شيء جربي وبنفذ جميع أوامرك وطلباتك يكون كلبك المطيع..جربيني".

وردّت أمينة العلي على تلك الرسالة قائلة: "تفكرونه يمزح تراه صادق.. أنا في الأول كنت أستغرب من الناس هذه وفكرتهم بيستهبلو طلع في فعلًا شيء زي كده.. يا رب لا تبلانا ويشفيهم".



وعلق متابع آخر على هذا الأمر بطريقة ساخرة إذْ أرسل لها مقالة تتحدث عن الكلاب البشرية الذين يعانون اضطرابا في الشخصية ويدمر الفطرة الإنسانية، ويعلق قائلًا: "رهيب ذا اللي يبي يصير كلبك اربطيه وجيبيه المزرعة يهوهو علينا"، لترد أمينة العلي بسخرية أيضًا فقالت: "أحد يحتاج كلب مزرعة".

ومؤخرًا فتحت أمينة العلي باب الأسئلة للجمهور في حسابها عبر "سناب شات" للرد عليهم فيما يخص بعض شؤونها، وما لفت الأنظار هو كثرة أسئلة الجمهور عن زواجها؛ إذْ حدد لها البعض الزواج من "شمري" أي مواطن من قبيلة شمر والتي يتركز مواطنوها في منطقة حائل وتحديدًا في نجد بالمملكة العربية السعودية، فأكدت أمينة العلي أنها ترفض الزواج من "شمري"، وعندما لاحقها أحدهم بسؤال عن السبب قالت: "لأنكم ذبحتوني بأسئلة الزواج".

ووصفها أحد المتابعين بأنها "جبانة" دون أن يدون لها سؤالًا كونه اتضح أنه دوّنه من قبل ولم يتم عرضه فبعث برسالة قال فيها: "أنتي جبانة ما تنزلين كل الأسئلة وتجاوبين عليها"، لترد أمينة العلي قائلة: "احترامًا للجمهور … يا قليلين الأدب".

وقالت أخرى: "هل صحيح إن الشامة تجميل؟؟"، قاصدة الشامات الموجودة في جسد أمينة العلي وتحديدًا بمنطقة الصدر، لترد عليها الفنانة المغربية بطريقة بدت فيها سخرية كونها أرفقتها بإيموجي ضاحك، فقالت: "نعم زراعة روحي عند دكتور التجميل يسوي لك هيا".

وكانت أمينة العلي قد أثارت ردود فعل غاضبة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعدما ظهرت في حسابها على "سناب شات" وهي تنصح متابعيها بغسل الوجه بمادة "الكلوروكس" والتي أرجعت سبب نضارة بشرتها لاستخدامه، قبل أن تشير إلى أن ما حدث مجرد "مزحة" وروّج لها البعض على أنها حقيقة.