أطلت الفنانة المصرية رانيا يوسف مجددًا في عطلتها الصيفية على البحر بصور جديدة استكمالاً للصور التي تنشرها منذ أيام قليلة، وظهرت هذه المرة بمايوه أصفر ترتدي فوقه كاش مايوه تايجر بتنسيق فسفوري.

واستعرضت رانيا يوسف أنوثتها على البحر بملابس بحرية وعليها البورنيطة والنظارة الشمسية، وسط تفاعل واسع من الجمهور الذين أشادوا بها.

لكن البعض الآخر من المتابعين أدخلوا في تعليقاتهم قضية الراقصة سما المصري التي تم حبسها اليوم السبت لمدة ثلاث سنوات، بتهمة التحريض على الفسق والفجور، وحذروها من مصير الأولى، غير أن محبي رانيا يوسف تصدوا لهذه التعليقات وطالبوا باحترام الفنانة وعدم مقارنتها بسما المصري.

وأوضحوا أن رانيا يوسف تنشر جلسات تصويرية بإطلالات متعددة إن كانت على البحر أو في أماكن أخرى وهذه الجلسات لا تدخل في إطار التحريض على الفسق والفجور، مستغربين من إقحام قضية سما المصري ومقارنتها بصور رانيا.

وكانت النيابة العامة قد نسبت للمصري ارتكاب جرائم نشر صور ومقاطع مرئية مُصورة لها خادشة للحياء العام عبر حسابات خاصة بها في مواقع إلكترونية للتواصل الاجتماعي، وإتيانها علانية أفعالا فاضحة مخلة، وإعلانها بالطرق المتقدمة دعوة تتضمن إغراء بالدعارة ولفت الأنظار إليها.

وتأتي إطلالة رانيا يوسف الجديدة بعد يومين من صورها التي غلب عليها اللون الأزرق في شاطئ البحر، مرتدية فستانا بدرجات اللون الأزرق و"بورنيطة" ونظارة شمسية باللون الأبيض.

أما إطلالتها الأولى على البحر فكانت ظهرت مرتدية "كاش مايوه" وأظهرت ساقيها بالكامل مع وضع نظارات شمس وقبعة من القش.

وتتجاهل الفنانة المصرية الرد على تعليقات الجمهور وتكتفي فقط بنشر صورها، وقد نشرت الصورة التي ظهرت بها على الشاطئ وبجوارها صورة القطة التي تطل في الرسوم المتحركة "توم وجيري" وهي تجلس أيضا على البحر في إشارة إلى أن بينهما شبها كبيرا، فيما علقت بـ"إيموجي" يضحك بقوة.

وعلى الصعيد الفني، غابت الفنانة المصرية رانيا يوسف عن الموسم الرمضاني الماضي، حيث لم تظهر في أي عمل، فيما شاركت قبل رمضان الماضي بمسلسل "الآنسة فرح"، وجسدت دور والدة أسماء أبو اليزيد، التي تحمل عن طريق الخطأ بالرغم من عدم ارتباطها لتواجه العديد من المشاكل بقالب كوميدي، خاصة أن والدتها "رانيا يوسف" سيدة منفتحة وتعيش حياتها من دون قيود.