أخبار المشاهير

16 مارس 2020

مشاهير فقدوا رونقهم وأخبارهم لم تعد تهم الجمهور.. هل تؤيدين؟

ربما بدأ يخفت نجم بعض المشاهير بعدما بدأت تمل الناس من سماع أخبارهم أو متابعة جديدهم، وهو الأمر الذي يلحظه البعض منهم بأنفسهم، لكنهم يستمرون في مساعيهم للبقاء في أماكنهم وإثبات نجوميتهم "التي فقدت الكثير من بريقها" في أعين متابعيهم.

ونستعرض في القائمة التالية أبرز هؤلاء المشاهير الذين يسعون بكل قوتهم الآن لمواجهة سيل الانتقادات التي يواجهونها وفعل ما بوسعهم لكسب ود جمهورهم من جديد، وهم:

النجمة تايلور سويفت



رغم أنها ما زالت تبيع الكثير من ألبوماتها، لكنها تتعرض خلال الأونة الأخيرة لكثير من الانتقادات على خلفية الطريقة التي تروج بها لنفسها من الناحية التجارية.

النجمة كريسي تيغن



رغم جاذبية مظهرها واهتمامها الدائم بشكلها الذي يجعلها محط الاهتمام في كل المناسبات، لكنها غالبا ما تورط نفسها في مشكلات بتعليقاتها على السوشال ميديا، وهو ما يعرضها بالتبعية لكثير من الانتقادات من جانب المتابعين.

النجمة ايجي أزاليا



بعد النجاحات الكبيرة التي حققتها من خلال أغنيتي Fancy وBlack Widow، لكن ذلك لم يترجم إلى مبيعات تذاكر وسبق لها ان ألغت حفلا كبيرا في 2015.

النجمة كاترين هيجل



 لم يحجم الجمهور فحسب عنها، وانما توقفت عن التعامل معها أيضا الاستوديوهات، ومن ثم بدأت تفقد قدرا كبيرا من بريقها مع مرور الوقت.

النجمة أشلي سيمبسون



بدأت في فقدان الكثير من بريقها بسبب استمرارها في بيع بعض الصور الخاصة بها للمجلات، ورغم سعيها لابراز مفاتنها وجمالها دائما، لكن ذلك لم يشفع لها، لاسيما مع بعض تصريحاتها التي استفزت بها قطاعا من متابعيها.

النجم روبن ثيكي



رغم ما حققه من نجاح كبير فور اطلاقه ألبوم Blurred Lines عام 2013، لكنه لم يتمكن بعدها من الوصول لنفس هذا النجاح، خاصة بعد مروره بأزمات شخصية، في مقدمتها انفصاله عن زوجته بولا باتون، فضيحة خيانة، دعوى قضائية حول كتابة أغاني ومحاصرته بمزاعم عن تورطه في إساءة معامل الأطفال.

النجمة آمي سكومر



تعرضت لانتقادات كبيرة على خلفية كثرة استعراض أخبارها وتفاصيلها حياتها، ما جعل كثيرين يملون منها وينتقدونها بسبب إصرارها على هذا التصرف.

النجم كريس براون



رغم كثرة أغنياته الناجحة، لكنه يحظى بسمعة سيئة في نظر الجمهور، وهو ما جعل قطاعا كبيرا يحجب عن متابعته ويقرر التوقف حتى عن معرفة أخباره.

النجمة زوي ديشانيل



فقدت كثيرا من رصيدها هي الأخرى لدى الجمهور خاصة خلال الآونة الأخيرة بعدما بدأ يتسرب للمتابعين إحساس بغطرستها وإعجابها بذاتها.

النجمة أليشيا كيز



تعرضت لبعض الانتقادات على خلفية تعليق الناس على استخدامها البسيط للماكياج ومستحضرات التجميل، ما جعل الناس يحجبون عنها وعن متابعتها.

النجمة لينا دانهام



سحبت من رصيدها لدى متابعيها بسبب استغلالها لوالديها (النجمين لوري سيمونز وكارول دانهام) في بعض أعمالها الفنية الخاصة، ما أثر عليها بشكل كبير، لدرجة أن تقييمات الناس لها بدأت تقل بشكل واضح مع مرور الوقت.

النجمة مادونا



رغم جماهيريتها ومشوارها الفني الحافل، لكن الملاحظ أن إجمالي مبيعات ألبوماتها بدأت في التراجع خلال الآونة الأخيرة، وهو الأمر الذي يرتبط ربما ببدء عزوف الناس عنها وعن متابعة أخبارها، وهذا ما تحاول معالجته الآن.

النجمة جيني ماكارثي



تسببت في غضب كثيرين بسبب آرائها الغريبة والجاهلة عن الطب.

النجم فان ديزل



يبدو أنه يبالغ في حجم نجوميته بعيدا عن أدواره في أفلام مثل Fast And Furious و Guardians Of The Galaxy، وهو ما يمكن ملاحظته من تراجع إيرادات شباك التذاكر في الأفلام التي يكون هو البطل المطلق فيها.

النجمة جوين ستيفاني



بدأت تفقد بريقها وشعبيتها نتيجة لاستغلالها علاقتها بالمغني والممثل بليك شيلتون أو نتيجة لابتعادها عن عملها الموسيقي بعض الشيء.