تخضعُ دوقة ساسيكس، ميغان ماركل لولادة "محرّضة" أو ما يُعرف بـ"الطلق الاصطناعي" في غضون 48 ساعة.

وتأخّرت ماركل عن موعد ولادتها لمدة أسبوع، لذا تُواجه احتمالية الولادة المخاضية في مستشفى فريملي بارك في ساري.

وكانت ميغان تأمل في الحصول على ولادة طبيعية في منزلها بجانب الأمير هاري في وندسور، وفقًا لصحيفة "ديلي إكسبرس" البريطانية.

ويتمُّ اللجوء للولادة المحرّضة عادةً بعد سبعة إلى عشرة أيام من تاريخ الولادة الأصلي.

وقال طبيب التوليد كلايف سبنس جونز، من مستشفى ويتنجتون في شمال لندن لصحيفة ديلي ميل: "وجدت دراسة حديثة أن النساء فوق سن 36 يجب أن يفكرن في الولادة المحرضة بعد انتهاء موعد ولادتهن، لأنهن أكثر عرضة للخطر".

وأضاف أنه إذا تعرّضت ميغان لهذا النوع من الولادة، فلن تكون هناك فرصة لأن تلد في المنزل لأن ذلك يتعارض مع المبادئ التوجيهية الوطنية.

وقالت مصادر ملكية إن الأمير هاري سيكون بجانب ميغان، بالإضافة إلى والدتها دوريا راجلاند، التي تعيش في الولايات المتحدة، التي حضرت أيضًا للولادة.

وبحسب ما ورد، فقد اختارت ماركل البالغة من العمر 37 عامًا فريقها الطبي الخاص.