ردّ مغنّي الراب، ترافيس سكوت، على كلّ الإشاعات التي زعمتْ مؤخرًا، بتوتر العلاقات، بينه وبين حبيبته، ووالدة طفلته عارضة الأزياء الأمريكية، ونجمة برامج الواقع، كايلي جينر، بعد أنْ عثرتْ الأخيرة على رسائل من إمرأة أخرى على هاتفه، واتّهمته على إثرها بالخيانة.

وعاد سكوت إلى مسقط رأسه في هيوستن، لقضاء إجازةٍ ليوم واحد، أمضاها في ملعب هيوستن، لمشاهدة مباراة فريقه المفضّل. ورغم عدم وجود جينر إلى جانبه، إلا أنّها كانت حاضرةً معه، من خلال ارتدائه لقميصٍ يحمل صورةً مثيرةً لها، أراد من خلال ذلك، أنْ يعرف الجميع أنّه وكايلي، ما زالا مع بعضهما.

هذا القميص، هو إحدى مجموعة جينر، التي أطلقتها في وقتٍ سابق، عبر متجرها على الإنترنت، ولكن تلك ليست المرة الأولى، التي يدخل فيها سكوت خزانة جينر، ويستعير أحد قمصانها، ففي حفل الغرامي لهذا العام، قام سكوت بارتداء قميصٍ عتيقٍ لجينر، سبق وأنْ ارتدته في صورٍ نشرتها، عبر حسابها على الانستغرام.

ورغم أنّ الزوجين لم يظهرا معًا، منذ انتشار أخبار تفيد بأن سكوت خان جينر، وهو ما اضطرّه إلى إلغاء حفله في نيويورك، والبقاء في لوس أنجلوس، لتصويب علاقته معها، بعد جدالٍ واسع، إلا أنّ مغنّي الراب نفى بشدّة تلك الإشاعات.

ووفقًا لتقرير مجلة TMZ، ما يزال الثنائي سويًا، لكنّ علاقتهما تشوبها الكثير من الاتّهامات، حيثُ تُعاني كايلي من أزمة ثقةٍ كبيرة، ممّا فعله ترافيس.